أمراض "الوسط" وحلم المريخ
- لسنا من هواة التطبيل الأجوف.. ولا أنصار التضخيم الضار بالصحة والرياضة.. لسنا من دعاة التعصب الأعمي الذي أورد رياضتنا مورد الهلاك.. قلمنا لا يجيد الحديث في "الفارغة و المقدودة"، يعرف مقامه جيدا..
حاسبوا أنفسكم أولا!!
لا يوجد سوداني وطني وابن بلد أصيل ناهيك عن مريخي أو هلالي لم يتأثر بخسارة المريخ أمام مازيمبي وقبلها الهلال أمام الاتحاد الجزائري، وإضاعة حلم كان قريب المنال.. ولكنها كرة القدم هذا حالها تفرحك..
المريخ سالم
لا ينقصني التفاؤل .. ولم أفقد الثقة لحظة واحدة في أن مريخ السودان سيأتي من لوممباشي حاملا بطاقة التأهل إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا عنوة وإقتدار لأول مرة في تاريخه الطويل والمرصع بالإنجازات..
أحسبوني "مجنونا"
أحسبوني "مجنون" أو متفائل زيادة عن اللزوم، ولكنني أعي ما أقول.. أن هلال السودان هو الأقرب لكسب الرهان وحفظ ماء الوجه بتأهل مستحق إلى نهائي أكبر البطولات الإفريقية، رغم إيماني التام أن هناك "وهم..
لم ينتهي الأمر بعد
لا المريخ بفوزه على مازيمبي ضمن التأهل إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا ولا حتى الهلال بخسارته أمام اتحاد الجزائر ودع المنافسة. مهمة المريخ في لوممباشي تبدو صعبة للغاية من واقع شراسة الخصم وخبراته..
قليل من التضحية يا "والي"
قليل من التضحية يا "والي" وبما أن معارك نصف النهائي لم تنطلق بعد.. فلن نمل من ترديد الانضباط وسنظل نعصر "عليهو" في الأيام القادمات لأنه سر التأهل إلى النهائي الإفريقي الحلم. * طالبنا..
اعلام المريخ (الحلوة السمراء) بين (الاقلام)
* لا شك أن تأهل المريخ إلى نصف نهائي أكبر البطولات الإفريقية لأول مرة في تاريخه يعد إنجاز في حد ذاته، وبالطبع لن يكون نهاية مطاف أحلامنا المشروعة التي وصلت آخر مدى. * الوصول إلى القمة ليس بالأمر..
نبض الكفر
سجلوا .. الداهية البرازيلي إليتون ولن تندموا منذ رحيل قيثارة الفن والطرب اللاعب الموهوب والي الدين محمد عبد الله صاحب اللمسات الساحرة والرشيقة والأهداف الماكرة.. افتقدت الملاعب السودانية للاعب..