عمان تترشح لثمن نهائي كاس آسيا بصعوبة
كفرووتر /وكالات / أسدل الستار على منافسات دور المجموعات بكأس آسيا، التي استمرت 13 يوما، ومعها تحددت معالم ثمن النهائي بالكامل.
ولا يخلو اليوم الأخير من منافسات هذا الدور من التراجيديا لبعض المنتخبات، والاحتفالات التي عمت البعض الآخر بما حققته في الجولة الأخيرة بإنجاز التأهل.
سلط الضوء على ملخص اليوم الـ13 من كأس آسيا عبر التقرير التالي..
الساموراي بالصدارة
حسم منتخب اليابان صدارته للمجموعة السادسة، بعد أن قلب تأخره إلى فوز على أوزبكستان، 2-1، والذي حضر بشخصيته المتعارف عليها في مباراة الحسم، ولم يتأثر بتأخره في النتيجة، ولعبت الخبرة دورا كبيرا حتى حقق المطلوب والخروج من المباراة بالفوز والصدارة.
بطاقة عربية
خطف المنتخب العماني بطاقة المرور لثمن النهائي، بفوزه على تركمنستان 3-1، رغم أن تقدمه تأخر حتى الدقيقة 84، إلا أن الأحمر حقق المطلوب لينضم لركب المنتخبات العربية التي سبق وحصدت بطاقات المرور للدور التالي، ليصبح عددها 7.
العنابي بالمقدمة
الديربي الخليجي حسم لمصلحة قطر، بفوزه على السعودية 2-0، وتمكن الأول من فرض سيطرته على المباراة، وأهدر ضربة جزاء، وألغي له هدف آخر، وكان اللافت أن عزيمة العنابي لتحقيق الفوز أكبر من الأخضر، الذي غاب عن المباراة ذهنيا.
خيبة أمل
خاض منتخب لبنان مباراة عصيبة أمام كوريا الشمالية، رغم أنه قدم أداءً مميزا مكنه من الفوز 4-1، إلا أنه كان بحاجة إلى هدف آخر لينتزع البطاقة من فيتنام، ولكن أحلام منتخب الأرز تبخرت وأضاع فرصة تواجد فريق عربي إضافي، رغم إحرازه المركز الثالث، بينما بقيت كوريا الشمالية بالمركز الأخير.
مواقف وأرقام
قطر تصدرت المجموعة الخامسة، بالعلامة الكاملة من النقاط، فيما حلت السعودية ثانية بـ6 نقاط، وجاءت لبنان ثالثة بـ3 نقاط، بينما تذيلت كوريا الشمالية الترتيب بدون نقاط.
وحسم المجموعة السادسة، منتخب اليابان بالعلامة الكاملة من النقاط، تلاه أوزبكستان بـ6 نقاط، وخطف منتخب عمان بطاقة المركز الثالث والتأهل بـ3 نقاط، وغادر تركمنستان البطوبة بدون نقاط.
لقطات
- المعز علي حقق رقما تهديفيا مميزا، بتسجيله ثنائية قطر، ليصبح رصيده 7 أهداف، بصدارة ترتيب الهدافين.
- حقق منتخب قطر العلامة الكاملة وتصدر مجموعته لأول مرة في تاريخه.
- منتخب عمان حقق تأهلا عصيبا، عبر البديل محسن الغساني، الذي فتح الطريق لهدف ثالث، أحرزه زميله محمد المسلمي.
- لبنان خسرت التأهل للدور الثاني، رغم تعادلها مع فيتنام بالنقاط وبالأهداف، لكن فارق اللعب النظيف أطاح بها، إذ حصلت على بطاقة صفراء واحدة أكثر، لتغادر بسيناريو تراجيدي حزين.
ولا يخلو اليوم الأخير من منافسات هذا الدور من التراجيديا لبعض المنتخبات، والاحتفالات التي عمت البعض الآخر بما حققته في الجولة الأخيرة بإنجاز التأهل.
سلط الضوء على ملخص اليوم الـ13 من كأس آسيا عبر التقرير التالي..
الساموراي بالصدارة
حسم منتخب اليابان صدارته للمجموعة السادسة، بعد أن قلب تأخره إلى فوز على أوزبكستان، 2-1، والذي حضر بشخصيته المتعارف عليها في مباراة الحسم، ولم يتأثر بتأخره في النتيجة، ولعبت الخبرة دورا كبيرا حتى حقق المطلوب والخروج من المباراة بالفوز والصدارة.
بطاقة عربية
خطف المنتخب العماني بطاقة المرور لثمن النهائي، بفوزه على تركمنستان 3-1، رغم أن تقدمه تأخر حتى الدقيقة 84، إلا أن الأحمر حقق المطلوب لينضم لركب المنتخبات العربية التي سبق وحصدت بطاقات المرور للدور التالي، ليصبح عددها 7.
العنابي بالمقدمة
الديربي الخليجي حسم لمصلحة قطر، بفوزه على السعودية 2-0، وتمكن الأول من فرض سيطرته على المباراة، وأهدر ضربة جزاء، وألغي له هدف آخر، وكان اللافت أن عزيمة العنابي لتحقيق الفوز أكبر من الأخضر، الذي غاب عن المباراة ذهنيا.
خيبة أمل
خاض منتخب لبنان مباراة عصيبة أمام كوريا الشمالية، رغم أنه قدم أداءً مميزا مكنه من الفوز 4-1، إلا أنه كان بحاجة إلى هدف آخر لينتزع البطاقة من فيتنام، ولكن أحلام منتخب الأرز تبخرت وأضاع فرصة تواجد فريق عربي إضافي، رغم إحرازه المركز الثالث، بينما بقيت كوريا الشمالية بالمركز الأخير.
مواقف وأرقام
قطر تصدرت المجموعة الخامسة، بالعلامة الكاملة من النقاط، فيما حلت السعودية ثانية بـ6 نقاط، وجاءت لبنان ثالثة بـ3 نقاط، بينما تذيلت كوريا الشمالية الترتيب بدون نقاط.
وحسم المجموعة السادسة، منتخب اليابان بالعلامة الكاملة من النقاط، تلاه أوزبكستان بـ6 نقاط، وخطف منتخب عمان بطاقة المركز الثالث والتأهل بـ3 نقاط، وغادر تركمنستان البطوبة بدون نقاط.
لقطات
- المعز علي حقق رقما تهديفيا مميزا، بتسجيله ثنائية قطر، ليصبح رصيده 7 أهداف، بصدارة ترتيب الهدافين.
- حقق منتخب قطر العلامة الكاملة وتصدر مجموعته لأول مرة في تاريخه.
- منتخب عمان حقق تأهلا عصيبا، عبر البديل محسن الغساني، الذي فتح الطريق لهدف ثالث، أحرزه زميله محمد المسلمي.
- لبنان خسرت التأهل للدور الثاني، رغم تعادلها مع فيتنام بالنقاط وبالأهداف، لكن فارق اللعب النظيف أطاح بها، إذ حصلت على بطاقة صفراء واحدة أكثر، لتغادر بسيناريو تراجيدي حزين.
