البرازيلية مارتا : لا اخف مخاوفي بعد اعتزال كرة القدم
كفرووتر /وكالات / اعترفت المهاجمة البرازيلية مارتا، لاعبة أورلاندو برايد الأمريكي، أن ظروف كرة القدم النسائية لا تزال صعبة من ناحية اتساع الفجوة بينها وبين كرة القدم الخاصة بالرجال، فيما يخص المساواة في الأجور وعوائد الإعلانات.
فوز مارتا (32 عاماً) بجائزة أفضل لاعبة في العالم 2018 من الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، للمرة السادسة في تاريخها، لم يقلل من مخاوفها بشأن مستقبلها.
وقالت في تصريحات لصحيفة "فولها دي إس باولو" البرازيلية: "حالياً ليس لدي ما أشكو منه، ولكن لا تزال الكرة النسائية تعاني من قلة الأجور بالمقارنة مع الرجال".
وأضافت: "لا أعاني من نقص في الطعام، لا أعيش في ظروف سيئة، ولكن ليس لدي مستقبل، لو كنت ألعب كرة القدم الخاصة بالرجال فلن أضطر للعمل بعد الاعتزال، ولكن أنا كلاعبة أنثى، إذا اعتزلت سيتعين علي العمل".
وأكدت مارتا للصحيفة البرازيلية أن خوفها من المستقبل بعد تعليق حذائها، جعلها تستمر في المطالبة بتحسين ظروف كرة القدم النسائية في الأجور والاهتمام الإعلامي.
يذكر أن مارتا، فازت بجائزة أفضل لاعبة في العالم بأعوام 2006 و2007 و2008 و2009 و2010 و2018.
لتحميل تطبيق لنظام اندرويد اضغط هنا
فوز مارتا (32 عاماً) بجائزة أفضل لاعبة في العالم 2018 من الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، للمرة السادسة في تاريخها، لم يقلل من مخاوفها بشأن مستقبلها.
وقالت في تصريحات لصحيفة "فولها دي إس باولو" البرازيلية: "حالياً ليس لدي ما أشكو منه، ولكن لا تزال الكرة النسائية تعاني من قلة الأجور بالمقارنة مع الرجال".
وأضافت: "لا أعاني من نقص في الطعام، لا أعيش في ظروف سيئة، ولكن ليس لدي مستقبل، لو كنت ألعب كرة القدم الخاصة بالرجال فلن أضطر للعمل بعد الاعتزال، ولكن أنا كلاعبة أنثى، إذا اعتزلت سيتعين علي العمل".
وأكدت مارتا للصحيفة البرازيلية أن خوفها من المستقبل بعد تعليق حذائها، جعلها تستمر في المطالبة بتحسين ظروف كرة القدم النسائية في الأجور والاهتمام الإعلامي.
يذكر أن مارتا، فازت بجائزة أفضل لاعبة في العالم بأعوام 2006 و2007 و2008 و2009 و2010 و2018.
لتحميل تطبيق لنظام اندرويد اضغط هنا
