في إنتظار زيزو ..جلوب سوكر.. إنجاز تاريخي يقرب زيدان من جائزة أفضل مدرب
كفرووتر /وكالات / لم يقتصر إبداع الفرنسي زين الدين زيدان، على إظهار مهاراته الفذة داخل المستطيل الأخضر فقط، بل امتد أيضا إلى دكة البدلاء، كمدير فني.
رحيل زيدان عن تدريب ريال مدريد، عقب الموسم الماضي، وعدم توليه المسؤولية الفنية لأي فريق آخر حتى الآن، لم يمنعه من التواجد كمرشح قوي للفوز بجائزة أفضل مدرب في العالم، بحفل جوائز جلوب سوكر، والذي سيقام في دبي يوم 3 يناير/ كانون الثاني 2019 المقبل.
إنجاز تاريخي
زيدان دخل قائمة المرشحين لنيل جائزة أفضل مدرب في عام 2018، بعد إنجازه الأخير مع ريال مدريد، بحصد لقب دوري أبطال أوروبا لموسم 2017 - 2018، وللمرة الثالثة تواليا.
وفي تلك البطولة، تمكن ريال مدريد من الفوز على ليفربول 3-1، في النهائي، بعد أن تخطى عدة فرق كبيرة بحجم باريس سان جيرمان، يوفنتوس وبايرن ميونخ.
وكان زيدان قد تولي تدريب ريال مدريد في يناير 2016، خلفا لرافائيل بينيتيز، الذي تمت إقالته لتراجع النتائج في ذلك الوقت.
تميز أسطورة منتخب الديوك السابق، بعقلية مميزة في عالم التدريب، سواء من الناحية الفنية أو من الجانب النفسي، بعد أن تمكن من السيطرة على نجوم بحجم البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي جاريث بيل والكرواتي لوكا مودريتش والإسباني إيسكو وغيرهم، ليقود تلك الكتيبة نحو حصد 9 ألقاب خلال موسمين ونصف.
واستطاع زيزو كمدرب للفريق الملكي تحقيق 9 ألقاب، بواقع 3 لدوري أبطال أوروبا في مواسم 2015-2016، 2016-2017 و2017- 2018، والدوري الإسباني 2016- 2017، والسوبر الإسباني 2017، والسوبر الأوروبي 2016 و2017، وكأس العالم للأندية 2016 و2017.
جائزة 2017
إنجازات زيدان مع ريال مدريد في 2017، قادته لحصد جائزة أفضل مدرب في العالم خلال حفل "جلوب سوكر"، ونال ريال مدريد جائزة أفضل ناد، وذهبت جائزة أفضل لاعب لكريستيانو رونالدو، نجم الملكي في ذلك الوقت.
ريال مدريد في ذلك العام، حصد ألقاب: بطولة الدوري الإسباني لموسم 2016-2017، ودوري أبطال أوروبا، وكأس السوبر الإسباني، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية.
وبذلك كرر زيزو، إنجاز الإيطالي كارلو أنشيلوتي، والذي فاز بنفس الجائزة مع ريال مدريد كأفضل مدرب في 2014، وكذلك البرتغالي جوزيه مورينيو في 2012، مع الملكي.
ولكن يبدو أن طريق زيدان نحو جائزته الثانية في جلوب سوكر، ليس ممهدا بالورود، في ظل تواجد ديدييه ديشامب، مدرب منتخب فرنسا، ويورجن كلوب، مدرب ليفربول، و ماسيميليانو أليجري، مدرب يوفنتوس ودييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد في قائمة المرشحين لذات الجائزة.
رحيل زيدان عن تدريب ريال مدريد، عقب الموسم الماضي، وعدم توليه المسؤولية الفنية لأي فريق آخر حتى الآن، لم يمنعه من التواجد كمرشح قوي للفوز بجائزة أفضل مدرب في العالم، بحفل جوائز جلوب سوكر، والذي سيقام في دبي يوم 3 يناير/ كانون الثاني 2019 المقبل.
إنجاز تاريخي
زيدان دخل قائمة المرشحين لنيل جائزة أفضل مدرب في عام 2018، بعد إنجازه الأخير مع ريال مدريد، بحصد لقب دوري أبطال أوروبا لموسم 2017 - 2018، وللمرة الثالثة تواليا.
وفي تلك البطولة، تمكن ريال مدريد من الفوز على ليفربول 3-1، في النهائي، بعد أن تخطى عدة فرق كبيرة بحجم باريس سان جيرمان، يوفنتوس وبايرن ميونخ.
وكان زيدان قد تولي تدريب ريال مدريد في يناير 2016، خلفا لرافائيل بينيتيز، الذي تمت إقالته لتراجع النتائج في ذلك الوقت.
تميز أسطورة منتخب الديوك السابق، بعقلية مميزة في عالم التدريب، سواء من الناحية الفنية أو من الجانب النفسي، بعد أن تمكن من السيطرة على نجوم بحجم البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي جاريث بيل والكرواتي لوكا مودريتش والإسباني إيسكو وغيرهم، ليقود تلك الكتيبة نحو حصد 9 ألقاب خلال موسمين ونصف.
واستطاع زيزو كمدرب للفريق الملكي تحقيق 9 ألقاب، بواقع 3 لدوري أبطال أوروبا في مواسم 2015-2016، 2016-2017 و2017- 2018، والدوري الإسباني 2016- 2017، والسوبر الإسباني 2017، والسوبر الأوروبي 2016 و2017، وكأس العالم للأندية 2016 و2017.
جائزة 2017
إنجازات زيدان مع ريال مدريد في 2017، قادته لحصد جائزة أفضل مدرب في العالم خلال حفل "جلوب سوكر"، ونال ريال مدريد جائزة أفضل ناد، وذهبت جائزة أفضل لاعب لكريستيانو رونالدو، نجم الملكي في ذلك الوقت.
ريال مدريد في ذلك العام، حصد ألقاب: بطولة الدوري الإسباني لموسم 2016-2017، ودوري أبطال أوروبا، وكأس السوبر الإسباني، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية.
وبذلك كرر زيزو، إنجاز الإيطالي كارلو أنشيلوتي، والذي فاز بنفس الجائزة مع ريال مدريد كأفضل مدرب في 2014، وكذلك البرتغالي جوزيه مورينيو في 2012، مع الملكي.
ولكن يبدو أن طريق زيدان نحو جائزته الثانية في جلوب سوكر، ليس ممهدا بالورود، في ظل تواجد ديدييه ديشامب، مدرب منتخب فرنسا، ويورجن كلوب، مدرب ليفربول، و ماسيميليانو أليجري، مدرب يوفنتوس ودييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد في قائمة المرشحين لذات الجائزة.
