حديث المجالس = شارف ..!
مذكرات العودة من نيالا .. كل الإشراقات والسلبيات 3 من 5 ..!
كتب : ابراهيم باترا رجل من دارفور يكرم كل ولايات السودان ..
......
اعود اليوم لأوصل سلسلة مذكراتي بعد عودتي من تلك الرحلة الجميلة إلى نيالا .. اليوم احدثكم عن رجل أكرم كل ولايات السودان من ماله الخاص في لفتة ليست بارعة فقط .. إنما لفتة غير مسبوقة في تاريخ ال 27 دورة السابقة ، والتاريخ لم ولن يحدثنا عن رجل أكرم 18 بعثة ولائية بمبلغ 50000 جنيه .. اي ما يعادل 900 ألف جنيه ..
واحدة من أكبر ايجابيات الدورة المدرسية في النسخة الحالية ذلك التفاعل المجتمعي الخرافي .. وما قام به السيد شارف علي مسار رئيس اتحاد أصحاب العمل بجنوب كردفان يؤكد أن إنسان جنوب دارفور ينظر للدورة المدرسية من زوايا مختلفة وبعين فاحصة ..
سيحفظ تاريخ السودان ان رجلا وطنيا قام بتكريم كل بعثات ولايات السودان بنيالا في عام 2018 كما حفظ كرم حاتم الذي هو مضرب مثل .. وما قام به السيد شارف علي مسار يستحق أن يكون مضرب مثل ..
كل رؤساء البعثات تحدثوا بفخر كبير وبطرق مختلفة عن صاحب المبادرة لكنهم اتفقوا على شيء واحد وهو ان ما قام به شارف ثقافة جديدة في الكرم ..
وما لفت الانتباه ان مجتمع نيالا تفاعل بشكل كبير مع أفعال شارف وظل اسمه متواجد بكثرة في المجالس بذكر الخير ..
خلاصة .. أمثال شارف يشرفون الوطن ويفعلون الخير دون مقابل .. فله من كل ولايات السودان شلالات من الشكر والثناء والتقدير .. ويبقى السؤال هل سنرى شارف آخر في الدورات المقبلة .؟
......
اعود اليوم لأوصل سلسلة مذكراتي بعد عودتي من تلك الرحلة الجميلة إلى نيالا .. اليوم احدثكم عن رجل أكرم كل ولايات السودان من ماله الخاص في لفتة ليست بارعة فقط .. إنما لفتة غير مسبوقة في تاريخ ال 27 دورة السابقة ، والتاريخ لم ولن يحدثنا عن رجل أكرم 18 بعثة ولائية بمبلغ 50000 جنيه .. اي ما يعادل 900 ألف جنيه ..
واحدة من أكبر ايجابيات الدورة المدرسية في النسخة الحالية ذلك التفاعل المجتمعي الخرافي .. وما قام به السيد شارف علي مسار رئيس اتحاد أصحاب العمل بجنوب كردفان يؤكد أن إنسان جنوب دارفور ينظر للدورة المدرسية من زوايا مختلفة وبعين فاحصة ..
سيحفظ تاريخ السودان ان رجلا وطنيا قام بتكريم كل بعثات ولايات السودان بنيالا في عام 2018 كما حفظ كرم حاتم الذي هو مضرب مثل .. وما قام به السيد شارف علي مسار يستحق أن يكون مضرب مثل ..
كل رؤساء البعثات تحدثوا بفخر كبير وبطرق مختلفة عن صاحب المبادرة لكنهم اتفقوا على شيء واحد وهو ان ما قام به شارف ثقافة جديدة في الكرم ..
وما لفت الانتباه ان مجتمع نيالا تفاعل بشكل كبير مع أفعال شارف وظل اسمه متواجد بكثرة في المجالس بذكر الخير ..
خلاصة .. أمثال شارف يشرفون الوطن ويفعلون الخير دون مقابل .. فله من كل ولايات السودان شلالات من الشكر والثناء والتقدير .. ويبقى السؤال هل سنرى شارف آخر في الدورات المقبلة .؟
