عاطف خالد مهاجم الخرطوم لكووورة: تراجعت مع المريخ بدنيًا وذهنيًا
كفرووتر\ الخرطوم \ فرضت موهبة عاطف خالد، نفسها على المنتخب السوداني منذ عام 2013، كما أنها وجهت إليه أنظار الخرطوم الوطني الذي تعاقد معه في تلك الفترة من ناديه السابق النسور.
وبعد موسمين فقط، تعاقد عاطف خالد مع المريخ، لكن الأخير أعاره هذا الموسم إلى الخرطوم الوطني، وباتت مسيرة اللاعب مليئة بالأسرار التي كشف عنها ل في الحوار التالي:
هل تأثرت بقرار إعارتك من المريخ إلى الخرطوم قبل إغلاق باب التعاقدات بساعات؟
الإعارة لم تكن مفاجئة، فقد كان الأمر متوقعًا رغم تأخرها، كما أنني أعتقد أنها ستكون مفيدة في مسيرتي الكروية.
ما أسباب عدم تألقك مع المريخ؟
على اللاعب أن يجتهد ويعمل، ولكن هناك أيضًا عدم التوفيق وعدم التأقلم بالإضافة إلى الضغط الجماهيري، وهذه الأسباب أعاقتني.
ماذا تمثل لك العودة للخرطوم الوطني؟
سأعود كما كنت فأنا عائد إلى بيتي الذي تألقت فيه، وأعد بتقديم أفضل ما لدي.
متى حدث تطور في مستواك الفني؟
أكبر تطور حدث لي كان مع الخرطوم خلال فترة المدرب الغاني كويسي أبياه، وقبله بدأت التطور مع المدرب المصري حمزة الجمل، لكن مع أبياه التطور كان ملحوظا بدرجة كبيرة، أما بعد تعاقدي مع المريخ، افتقدت اللعب بانتظام وتأثرت بموجب ذلك بدنيًا وذهنيًا.
من هو المدرب الذي اقتنع بقدراتك في المريخ؟
الفرنسي دييجو جارزيتو الفرنسي، لكن كانت له وجهات نظر محددة داخل الملعب، وكان ذلك يصطدم بأسلوب لعب تعودت عليه، ولقد تحدث معي بصراحة شديدة وقال إنه مقتنع تماما بقدراتي لكنه يريد مني أن أطبق له أشياء محددة داخل الملعب، ولقد اجتهدت في ذلك، وقد منحني فرصة اللعب كثيرا.
ما هو سر خلافك مع يامن الزلفاني؟
أحترم يامن الزلفاني ولكن قد كانت بيننا خلافات شديدة جدا فيما يتعلق بقراراته، فهو أحيانا لا يتقبل من لاعبيه وجهات نظر، سواء كانت صحيحة أو خاطئة، ولقد جلس معي وأخبرني أنه ليست هناك مشكلة معي، وطالبني بالاجتهاد ولقد تقبلت ذلك.
وأنا لا ألومه، بل ألوم نفسي لأنني منحته الفرصة والمساحة، فقد أصبح يضعني خارج القائمة نهائيًا، لكن في النهاية هو مدرب ولديه تفكيره وأسلوبه الخاص في اللعب، ولا يستطيع أي شخص التدخل في هذا الجانب.
ما هي وجهتك المقبلة بعد انتهاء فترة الإعارة؟
لا أفكر في هذا الأمر الآن، ولكن تفكيري حاليًا ينصب على التركيز الشديد مع الخرطوم الوطني، والذي عاهدت نفسي أن أقدم معه أفضل ما لدي.
وبعد موسمين فقط، تعاقد عاطف خالد مع المريخ، لكن الأخير أعاره هذا الموسم إلى الخرطوم الوطني، وباتت مسيرة اللاعب مليئة بالأسرار التي كشف عنها ل في الحوار التالي:
هل تأثرت بقرار إعارتك من المريخ إلى الخرطوم قبل إغلاق باب التعاقدات بساعات؟
الإعارة لم تكن مفاجئة، فقد كان الأمر متوقعًا رغم تأخرها، كما أنني أعتقد أنها ستكون مفيدة في مسيرتي الكروية.
ما أسباب عدم تألقك مع المريخ؟
على اللاعب أن يجتهد ويعمل، ولكن هناك أيضًا عدم التوفيق وعدم التأقلم بالإضافة إلى الضغط الجماهيري، وهذه الأسباب أعاقتني.
ماذا تمثل لك العودة للخرطوم الوطني؟
سأعود كما كنت فأنا عائد إلى بيتي الذي تألقت فيه، وأعد بتقديم أفضل ما لدي.
متى حدث تطور في مستواك الفني؟
أكبر تطور حدث لي كان مع الخرطوم خلال فترة المدرب الغاني كويسي أبياه، وقبله بدأت التطور مع المدرب المصري حمزة الجمل، لكن مع أبياه التطور كان ملحوظا بدرجة كبيرة، أما بعد تعاقدي مع المريخ، افتقدت اللعب بانتظام وتأثرت بموجب ذلك بدنيًا وذهنيًا.
من هو المدرب الذي اقتنع بقدراتك في المريخ؟
الفرنسي دييجو جارزيتو الفرنسي، لكن كانت له وجهات نظر محددة داخل الملعب، وكان ذلك يصطدم بأسلوب لعب تعودت عليه، ولقد تحدث معي بصراحة شديدة وقال إنه مقتنع تماما بقدراتي لكنه يريد مني أن أطبق له أشياء محددة داخل الملعب، ولقد اجتهدت في ذلك، وقد منحني فرصة اللعب كثيرا.
ما هو سر خلافك مع يامن الزلفاني؟
أحترم يامن الزلفاني ولكن قد كانت بيننا خلافات شديدة جدا فيما يتعلق بقراراته، فهو أحيانا لا يتقبل من لاعبيه وجهات نظر، سواء كانت صحيحة أو خاطئة، ولقد جلس معي وأخبرني أنه ليست هناك مشكلة معي، وطالبني بالاجتهاد ولقد تقبلت ذلك.
وأنا لا ألومه، بل ألوم نفسي لأنني منحته الفرصة والمساحة، فقد أصبح يضعني خارج القائمة نهائيًا، لكن في النهاية هو مدرب ولديه تفكيره وأسلوبه الخاص في اللعب، ولا يستطيع أي شخص التدخل في هذا الجانب.
ما هي وجهتك المقبلة بعد انتهاء فترة الإعارة؟
لا أفكر في هذا الأمر الآن، ولكن تفكيري حاليًا ينصب على التركيز الشديد مع الخرطوم الوطني، والذي عاهدت نفسي أن أقدم معه أفضل ما لدي.
