نيمار ورونالدينيو على رأس أساطير كوبا ليبرتادوريس
كفرووتر \ وكالات \ سيشهد ملعب "لا بومبونيرا" معركة شرسة، عندما يحل ريفر بليت الأرجنتيني ضيفًا على مواطنه، بوكا جونيورز، السبت المقبل، في ذهاب نهائي كوبا ليبرتادوريس.
وعلى مدار التاريخ، شهدت هذه البطولة القارية العريقة، تألق العديد من أساطير أمريكا اللاتينية، الذين رفعوا كأسها، ونستعرض أبرزهم في السطور التالية:
زيكو
قدم أسطورة البرازيل بطولة استثنائية عام 1981، عندما قاد فلامنجو للفوز باللقب الوحيد في تاريخه، في كوبا ليبرتادوريس.
وحينها استطاع أن يكون هدافا للبطولة، وأفضل لاعب فيها.
كما واصل زيكو تألقه في ذلك العام، بحصد لقب الإنتركونتيننتال على حساب ليفربول، والفوز بجائزة أفضل لاعب أيضا في هذه المباراة.
خوان ريكيلمي
يحتل النجم الأرجنتيني السابق المرتبة الثانية، على لائحة اللاعبين الأكثر فوزا بالبطولة مع بوكا جونيورز، بثلاثة ألقاب، أعوام 2000، 2001، 2007، كما توج مجهوداته في الأخيرة، بالفوز بجائزة أفضل لاعب.
نيمار دا سيلفا
توهج نيمار في مرحلة مبكرة مع سانتوس، خاصةً في نسخة 2011، التي شهدت على تألق كبير للنجم البرازيلي، الذي فاز بجائزة أفضل لاعب بالبطولة، وقاد فريقه حينها لتحقيق اللقب الغائب عنه، منذ عام 1963.
خوان فيرون
وكما صال وجال فيرون بين ملاعب إيطاليا وإنجلترا، كان له نصيبا من الألقاب القارية اللاتينية، حيث فاز مع إستوديانتيس بلقب كوبا ليبرتادوريس 2009، وحينها كان قائدا للفريق، وحصل على جائزة أفضل لاعب في البطولة.
رونالدينيو
بعدما انتهت رحلته الحافلة بالألقاب الفردية والجماعية في أوروبا، عاد الأسطورة رونالدينيو إلى البرازيل ولعب لعدة أندية، من بينها أتلتيكو مينيرو، الذي حقق معه اللقب عام 2013.
كارلوس تيفيز
يأمل النجم الأرجنتيني في رفع الكأس، للمرة الثانية في تاريخه مع البوكا، حيث سبق أن فاز باللقب، عام 2003، وحصل حينها على جائزة أفضل لاعب، وكان ذلك تمهيدًا لانطلاقته في أوروبا.
آرثر ميلو
كان نجم برشلونة الحالي أحد العناصر الأساسية، في فريق جريميو البرازيلي، بطل النسخة الماضية للبطولة، وهو ما كان سببا في اهتمام مسئولي البلوجرانا بخدماته، لكن الإصابة منعته من المشاركة في كأس العالم للأندية.
مارتن باليرمو
يعد القناص الأرجنتيني، الهداف التاريخي لبوكا جونيورز، بـ236 هدفا، كما قاد الفريق لتحقيق اللقب مرتين، في عامي 2000 و2007.
وعلى مدار التاريخ، شهدت هذه البطولة القارية العريقة، تألق العديد من أساطير أمريكا اللاتينية، الذين رفعوا كأسها، ونستعرض أبرزهم في السطور التالية:
زيكو
قدم أسطورة البرازيل بطولة استثنائية عام 1981، عندما قاد فلامنجو للفوز باللقب الوحيد في تاريخه، في كوبا ليبرتادوريس.
وحينها استطاع أن يكون هدافا للبطولة، وأفضل لاعب فيها.
كما واصل زيكو تألقه في ذلك العام، بحصد لقب الإنتركونتيننتال على حساب ليفربول، والفوز بجائزة أفضل لاعب أيضا في هذه المباراة.
خوان ريكيلمي
يحتل النجم الأرجنتيني السابق المرتبة الثانية، على لائحة اللاعبين الأكثر فوزا بالبطولة مع بوكا جونيورز، بثلاثة ألقاب، أعوام 2000، 2001، 2007، كما توج مجهوداته في الأخيرة، بالفوز بجائزة أفضل لاعب.
نيمار دا سيلفا
توهج نيمار في مرحلة مبكرة مع سانتوس، خاصةً في نسخة 2011، التي شهدت على تألق كبير للنجم البرازيلي، الذي فاز بجائزة أفضل لاعب بالبطولة، وقاد فريقه حينها لتحقيق اللقب الغائب عنه، منذ عام 1963.
خوان فيرون
وكما صال وجال فيرون بين ملاعب إيطاليا وإنجلترا، كان له نصيبا من الألقاب القارية اللاتينية، حيث فاز مع إستوديانتيس بلقب كوبا ليبرتادوريس 2009، وحينها كان قائدا للفريق، وحصل على جائزة أفضل لاعب في البطولة.
رونالدينيو
بعدما انتهت رحلته الحافلة بالألقاب الفردية والجماعية في أوروبا، عاد الأسطورة رونالدينيو إلى البرازيل ولعب لعدة أندية، من بينها أتلتيكو مينيرو، الذي حقق معه اللقب عام 2013.
كارلوس تيفيز
يأمل النجم الأرجنتيني في رفع الكأس، للمرة الثانية في تاريخه مع البوكا، حيث سبق أن فاز باللقب، عام 2003، وحصل حينها على جائزة أفضل لاعب، وكان ذلك تمهيدًا لانطلاقته في أوروبا.
آرثر ميلو
كان نجم برشلونة الحالي أحد العناصر الأساسية، في فريق جريميو البرازيلي، بطل النسخة الماضية للبطولة، وهو ما كان سببا في اهتمام مسئولي البلوجرانا بخدماته، لكن الإصابة منعته من المشاركة في كأس العالم للأندية.
مارتن باليرمو
يعد القناص الأرجنتيني، الهداف التاريخي لبوكا جونيورز، بـ236 هدفا، كما قاد الفريق لتحقيق اللقب مرتين، في عامي 2000 و2007.
