إسبشل ون يتجنب ورطة التفكير في هازارد
كفرووتر /وكالات /
أكد جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد، أن الأنباء التي أثيرت عن إقالته قبل مواجهة نيوكاسل الأخيرة في البريميرليج، تسببت في تأخر فريقه بثنائية نظيفة في الشوط الأول، قبل الفوز بثلاثية.
وقال مورينيو، خلال تصريحاته لشبكة "سكاي سبورتس": "أعتقد أن اللاعبين قبل مواجهة نيوكاسل لم يناموا في الفندق، والجميع ظل في منزله".
وأردف "أعتقد أنهم حين استيقظوا في الصباح وبقراءة الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي، لم تكن المباراة الأخيرة سهلة لهم".
وأضاف: "كل ما كان بإمكاني فعله هو أن أخبرهم أنها مشكلتي وعلي التعامل معها، لأنني رجل وأتركهم يستمتعوا باللعب ضد نيوكاسل في الشوط الثاني".
وتابع: "بكل صدق لست سعيدًا، وكان علي أن أكون رجلا، وهذا يزعجني فعلا، لأنني رجل".
وبسؤاله عن تركيزه لوضع نهاية لسلسلة عدم هزيمة تشيلسي، أجاب: "لا، على الإطلاق، لم أفز من قبل على نيوكاسل مع تشيلسي ومانشستر يونايتد، ولكن ذلك حدث، وسوف أحاول كذلك غدًا وأؤمن بقدراتنا".
ورطة هازارد
وواصل: "تشيلسي لديه لاعبين جيدين للغاية، وهو فريق جيد ويحقق النتائج، ولديهم أفضل لاعب حتى الآن في البريميرليج، وهم فريق صعب، لكن أعتقد أننا قادرون على الفوز".
واستكمل: "إذا فكرت في هازارد فقط فنحن في ورطة، يوجد هازارد وويليان وكانتي، ومن الصعب مواجهة فريق والتركيز على لاعب واحد خاصًة إذا كان مُحاطا بعدد من اللاعبين المميزين".
واستطرد: "هازارد كان طفلا جيدًا خلال فترتي مع تشيلسي، والآن هو رجل جيد، مر بـ3 أو 4 سنوات للنضج، حيث كان طفلا والآن أصبح رجلا، وأعتقد أنه يعرف كم هو جيد وكيف يمكنه التأثير على مصير فريقه خلال موسم واحد".
وأتم: "في أول موسم لي مع تشيلسي، تم اختياره كأفضل لاعب في البريميرليج، وكان الفريق بطلا، وفي الموسم الثاني لم يكن جيدًا، لأن الفريق لم يكن جيدًا".
وختم "جاء أنطونيو كونتي وكان هازارد أفضل لاعب في البريميرليج، وفازوا باللقب مرة أخرى، وهو يعلم أنه بموهبته قادر على التأثير في مصير تشيلسي".
أكد جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد، أن الأنباء التي أثيرت عن إقالته قبل مواجهة نيوكاسل الأخيرة في البريميرليج، تسببت في تأخر فريقه بثنائية نظيفة في الشوط الأول، قبل الفوز بثلاثية.
وقال مورينيو، خلال تصريحاته لشبكة "سكاي سبورتس": "أعتقد أن اللاعبين قبل مواجهة نيوكاسل لم يناموا في الفندق، والجميع ظل في منزله".
وأردف "أعتقد أنهم حين استيقظوا في الصباح وبقراءة الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي، لم تكن المباراة الأخيرة سهلة لهم".
وأضاف: "كل ما كان بإمكاني فعله هو أن أخبرهم أنها مشكلتي وعلي التعامل معها، لأنني رجل وأتركهم يستمتعوا باللعب ضد نيوكاسل في الشوط الثاني".
وتابع: "بكل صدق لست سعيدًا، وكان علي أن أكون رجلا، وهذا يزعجني فعلا، لأنني رجل".
وبسؤاله عن تركيزه لوضع نهاية لسلسلة عدم هزيمة تشيلسي، أجاب: "لا، على الإطلاق، لم أفز من قبل على نيوكاسل مع تشيلسي ومانشستر يونايتد، ولكن ذلك حدث، وسوف أحاول كذلك غدًا وأؤمن بقدراتنا".
ورطة هازارد
وواصل: "تشيلسي لديه لاعبين جيدين للغاية، وهو فريق جيد ويحقق النتائج، ولديهم أفضل لاعب حتى الآن في البريميرليج، وهم فريق صعب، لكن أعتقد أننا قادرون على الفوز".
واستكمل: "إذا فكرت في هازارد فقط فنحن في ورطة، يوجد هازارد وويليان وكانتي، ومن الصعب مواجهة فريق والتركيز على لاعب واحد خاصًة إذا كان مُحاطا بعدد من اللاعبين المميزين".
واستطرد: "هازارد كان طفلا جيدًا خلال فترتي مع تشيلسي، والآن هو رجل جيد، مر بـ3 أو 4 سنوات للنضج، حيث كان طفلا والآن أصبح رجلا، وأعتقد أنه يعرف كم هو جيد وكيف يمكنه التأثير على مصير فريقه خلال موسم واحد".
وأتم: "في أول موسم لي مع تشيلسي، تم اختياره كأفضل لاعب في البريميرليج، وكان الفريق بطلا، وفي الموسم الثاني لم يكن جيدًا، لأن الفريق لم يكن جيدًا".
وختم "جاء أنطونيو كونتي وكان هازارد أفضل لاعب في البريميرليج، وفازوا باللقب مرة أخرى، وهو يعلم أنه بموهبته قادر على التأثير في مصير تشيلسي".
