مواجهات ثنائية قد تحسم قمة تشيلسي ومانشستر يونايتد
كفرووتر /وكالات / تشهد دائمًا المباريات الكبيرة العديد من المواجهات الثنائية، والتي تلعب دورًا كبيرًا في حسم نتيجة المباراة لصالح فريق على حساب الآخر، وهو ما ينطبق على مباراة مانشستر يونايتد وتشيلسي، السبت المقبل، في الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز. فبعيدًا عن المواجهة المرتقبة بين المدربين جوزيه مورينيو وماوريسيو ساري، هناك صراعات داخل الملعب من المنتظر أن تلفت الأنظار إليها، سواء كانت مواجهات مباشرة، أو غير مباشرة، وهو ما نستعرضه في التقرير التالي.
جيرو ولوكاكو
ثنائي الهجوم في الفريقين والذي يوجد عليه الكثير من علامات الاستفهام من الجماهير، فالاثنين عليهما الكثير من نقاط الجدل.البداية مع جيرو الذي حتى الآن لم يحرز أي أهداف لصالح تشيلسي في الدوري خلال الموسم الحالي، ولكنه في المقابل صنع 4 أهداف.أما لوكاكو نجده على النقيض تمامًا، فهو أحرز 4 أهداف، ولكنه لم يصنع أي هدف.
دي خيا وكيبا
المقارنة هنا قد تكون ظالمة لحارس مرمى يخوض أول موسم له في البريميرليج، وهو الإسباني الشاب كيبا، حارس تشيلسي، أمام واحد من عملاقة حراسة المرمى في العالم ديفيد دي خيا.ولكن دي خيا لا يمتلك أرقام جيدة في الموسم الحالي تجعل المقارنة ممكنة، فهو لم يخرج بشباك نظيفة سوى في مباراة واحدة خلال 8 جولات، بينما حافظ كيبا على شباكه نظيفة في 4 مباريات. على الجانب الآخر، هناك تفوق لدي خيا على كيبا في معدل التصديات، حيث تصدى الأول لـ25 كرة، بينما تصدى الثاني لـ18 فقط. ولكن كيبا يظهر تفوقه الواضح في استقبال الأهداف، حيث استقبل 5 أهداف فقط في 8 مباريات، بينما استقبل دي خيا 14 هدفًا.
هازارد وبوجبا
المحرك الأساسي لخطط مانشستر يونايتد وتشيلسي هو الثنائي بول بوجبا وإيدين هازارد، ولكن النجم البلجيكي يتفوق بشكل كاسح على نظيره الفرنسي، في مساعدة فريقه هذا الموسم. ففي 8 مباريات تمكن هازارد من إحراز 7 أهداف كهداف للدوري وصنع 3 أخرى، بينما بوجبا أحرز هدفين فقط وصنع مثلهما. ما يظهر التفوق الواضح لهازارد، هو صناعته لـ6 فرص محققة للتهديف لزملائه في المباريات، بينما صنع بوجبا فرصتين فقط.
شاو وأزبيليكويتا
بعيدًا عن لغة الأرقام، ستكون هناك مواجهات مباشرة منتظرة في المباراة، أهمها سيكون من نصيب لوك شاو وسيزار أزبيليكويتا. يعتبر شاو واحدًا من أهم مفاتيح اللعب في خطة مورينيو بالموسم الحالي ويعتمد عليه كثيرًا في بناء الهجمات، وبالتالي ستكون أغلب هجمات الشياطين الحمر من الجبهة اليسرى. وفي المقابل سيواجه شاو لاعبًا لا يتقدم كثيرًا وهو أزبيليكويتا، فساري في المباريات الأخيرة لا يعطي الإسباني مهامًا هجومية كثيرة، ويترك له مهمة التغطية الدفاعية مع قلبي الدفاع.
ألونسو وفالنسيا
مواجهة مباشرة أخرى مرتقبة ستكون بين ماركوس ألونسو أمام أنطونيو فالنسيا، حيث يتميز النجم الإسباني بقدراته الهجومية الكبيرة مثل شاو، فهو مفتاح لعب مهم جدًا لتشيلسي.وفي المواجهة سيكون فالنسيا الذي يرتكب عددًا من الأخطاء الدفاعية في التغطية، ولكن هذا لا يمنعه من التقدم في الهجوم، وبالتالي سنرى صراعًا قويًا في هذه الجبهة أثناء المباراة.
جيرو ولوكاكو
ثنائي الهجوم في الفريقين والذي يوجد عليه الكثير من علامات الاستفهام من الجماهير، فالاثنين عليهما الكثير من نقاط الجدل.البداية مع جيرو الذي حتى الآن لم يحرز أي أهداف لصالح تشيلسي في الدوري خلال الموسم الحالي، ولكنه في المقابل صنع 4 أهداف.أما لوكاكو نجده على النقيض تمامًا، فهو أحرز 4 أهداف، ولكنه لم يصنع أي هدف.
دي خيا وكيبا
المقارنة هنا قد تكون ظالمة لحارس مرمى يخوض أول موسم له في البريميرليج، وهو الإسباني الشاب كيبا، حارس تشيلسي، أمام واحد من عملاقة حراسة المرمى في العالم ديفيد دي خيا.ولكن دي خيا لا يمتلك أرقام جيدة في الموسم الحالي تجعل المقارنة ممكنة، فهو لم يخرج بشباك نظيفة سوى في مباراة واحدة خلال 8 جولات، بينما حافظ كيبا على شباكه نظيفة في 4 مباريات. على الجانب الآخر، هناك تفوق لدي خيا على كيبا في معدل التصديات، حيث تصدى الأول لـ25 كرة، بينما تصدى الثاني لـ18 فقط. ولكن كيبا يظهر تفوقه الواضح في استقبال الأهداف، حيث استقبل 5 أهداف فقط في 8 مباريات، بينما استقبل دي خيا 14 هدفًا.
هازارد وبوجبا
المحرك الأساسي لخطط مانشستر يونايتد وتشيلسي هو الثنائي بول بوجبا وإيدين هازارد، ولكن النجم البلجيكي يتفوق بشكل كاسح على نظيره الفرنسي، في مساعدة فريقه هذا الموسم. ففي 8 مباريات تمكن هازارد من إحراز 7 أهداف كهداف للدوري وصنع 3 أخرى، بينما بوجبا أحرز هدفين فقط وصنع مثلهما. ما يظهر التفوق الواضح لهازارد، هو صناعته لـ6 فرص محققة للتهديف لزملائه في المباريات، بينما صنع بوجبا فرصتين فقط.
شاو وأزبيليكويتا
بعيدًا عن لغة الأرقام، ستكون هناك مواجهات مباشرة منتظرة في المباراة، أهمها سيكون من نصيب لوك شاو وسيزار أزبيليكويتا. يعتبر شاو واحدًا من أهم مفاتيح اللعب في خطة مورينيو بالموسم الحالي ويعتمد عليه كثيرًا في بناء الهجمات، وبالتالي ستكون أغلب هجمات الشياطين الحمر من الجبهة اليسرى. وفي المقابل سيواجه شاو لاعبًا لا يتقدم كثيرًا وهو أزبيليكويتا، فساري في المباريات الأخيرة لا يعطي الإسباني مهامًا هجومية كثيرة، ويترك له مهمة التغطية الدفاعية مع قلبي الدفاع.
ألونسو وفالنسيا
مواجهة مباشرة أخرى مرتقبة ستكون بين ماركوس ألونسو أمام أنطونيو فالنسيا، حيث يتميز النجم الإسباني بقدراته الهجومية الكبيرة مثل شاو، فهو مفتاح لعب مهم جدًا لتشيلسي.وفي المواجهة سيكون فالنسيا الذي يرتكب عددًا من الأخطاء الدفاعية في التغطية، ولكن هذا لا يمنعه من التقدم في الهجوم، وبالتالي سنرى صراعًا قويًا في هذه الجبهة أثناء المباراة.
