نصف نهائي كأس إيطاليا ..ميلان ولاتسيو يتعادلان
كفرووتر /وكالات / انتهت مباراة ميلان ولاتسيو في ذهاب نصف نهائي كأس إيطاليا، بالتعادل السلبي بين الفريقين، رغم أنها شهدت الكثير من الفرص من الجانبين، ليتم تأجيل حسم الفريق الصاعد إلى نهائي المسابقة حتى مباراة العودة في روما.
شهدت العشرين دقيقة الأولى من المباراة سيطرة نسبية للاتسيو على الكرة، وفرصة أولى لاحت عن طريق البرازيلي لويس فيليبي الذي تقدم لمنطقة الجزاء وسدد وتصدى الحارس دوناروما.
كما وصل تشيرو إيموبيلي بكرة من يسار منطقة الجزاء لفرصة هدف مؤكد بعد أن تخطى رومانيولي بمراوغة ذكية، ولكن تسديدته لم تكن دقيقة.
لكن بدأ ميلان بالتحسن والسيطرة على الكرة بعد تلك الفترة المميزة للفريق الضيف، ولكن لم تسفر تلك السيطرة عن صناعة فرص محققة على مرمى الحارس ستراكوشا.
ولاحت للاتسيو فرصة أخرى عند الدقيقة 33 بعد عرضية أرسلها لوكاكو للمتقدم من الأمام لوكاس ليفا داخل منطقة الجزاء لكن رأسيته علت العارضة.
وعند بداية الشوط الثاني لاحت لميلان فرصة كبيرة بعد كرة وصلت من الجهة اليسرى للوكاتيلي الذي سددها باتجاه المرمى لكن المدافع فيليبي لويز أوقف الكرة.
وارتفع رتم المباراة بشكلٍ كبير مع ازدياد رغبة الفريقين في التسجيل، ودخل هاكان تشالهان أوغلو مكان لوكاتيلي عند الدقيقة 58، وعند الدقيقة 62 أنقذ دوناروما مرمى ميلان بعد عرضية من لوكاكو على رأس إيموبيلي.
سيطر لاتسيو على المباراة من جديد في منتصف هذا الشوط، وسدد إيموبيلي كرة يمينية مقوسة في الدقيقة 69 اصطدمت بدفاع ميلان وتحولت لركنية جديدة للبيانكوشيلستي.
وعاد ميلان للمباراة بتسديدة من سوسو بيسراه مرت بجوار القائم الأيمن بقليل، وأضاع ميلان فرصة لا تصدق في الدقيقة 74، بعد عرضية من سوسو لكورتوني، الذي حول الكرة برأسه ليتصدى لها ستراكوشا، لترتد لتشالهان أوغلو غير المُراقب، ولكنه سدد الكرة عاليًا بدلًا من أن يضعها في الشباك الخالية.
ورد لاتسيو بفرصة صنعها الأوروجواياني كاسيريس الذي تقدم للجهة اليمنى ولعب عرضية أرضية لمينيكوفيتش سافيتش، وسددها الصربي لكن دوناروما قرأها كما يجب وأمسك بالكرة.
تقدم ميلان للأمام بقوة في الدقائق الأخيرة للبحث عن هدف ولكن لاتسيو كان منظمًا بشكل جيد ولم يقع في الأخطاء لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.
شهدت العشرين دقيقة الأولى من المباراة سيطرة نسبية للاتسيو على الكرة، وفرصة أولى لاحت عن طريق البرازيلي لويس فيليبي الذي تقدم لمنطقة الجزاء وسدد وتصدى الحارس دوناروما.
كما وصل تشيرو إيموبيلي بكرة من يسار منطقة الجزاء لفرصة هدف مؤكد بعد أن تخطى رومانيولي بمراوغة ذكية، ولكن تسديدته لم تكن دقيقة.
لكن بدأ ميلان بالتحسن والسيطرة على الكرة بعد تلك الفترة المميزة للفريق الضيف، ولكن لم تسفر تلك السيطرة عن صناعة فرص محققة على مرمى الحارس ستراكوشا.
ولاحت للاتسيو فرصة أخرى عند الدقيقة 33 بعد عرضية أرسلها لوكاكو للمتقدم من الأمام لوكاس ليفا داخل منطقة الجزاء لكن رأسيته علت العارضة.
وعند بداية الشوط الثاني لاحت لميلان فرصة كبيرة بعد كرة وصلت من الجهة اليسرى للوكاتيلي الذي سددها باتجاه المرمى لكن المدافع فيليبي لويز أوقف الكرة.
وارتفع رتم المباراة بشكلٍ كبير مع ازدياد رغبة الفريقين في التسجيل، ودخل هاكان تشالهان أوغلو مكان لوكاتيلي عند الدقيقة 58، وعند الدقيقة 62 أنقذ دوناروما مرمى ميلان بعد عرضية من لوكاكو على رأس إيموبيلي.
سيطر لاتسيو على المباراة من جديد في منتصف هذا الشوط، وسدد إيموبيلي كرة يمينية مقوسة في الدقيقة 69 اصطدمت بدفاع ميلان وتحولت لركنية جديدة للبيانكوشيلستي.
وعاد ميلان للمباراة بتسديدة من سوسو بيسراه مرت بجوار القائم الأيمن بقليل، وأضاع ميلان فرصة لا تصدق في الدقيقة 74، بعد عرضية من سوسو لكورتوني، الذي حول الكرة برأسه ليتصدى لها ستراكوشا، لترتد لتشالهان أوغلو غير المُراقب، ولكنه سدد الكرة عاليًا بدلًا من أن يضعها في الشباك الخالية.
ورد لاتسيو بفرصة صنعها الأوروجواياني كاسيريس الذي تقدم للجهة اليمنى ولعب عرضية أرضية لمينيكوفيتش سافيتش، وسددها الصربي لكن دوناروما قرأها كما يجب وأمسك بالكرة.
تقدم ميلان للأمام بقوة في الدقائق الأخيرة للبحث عن هدف ولكن لاتسيو كان منظمًا بشكل جيد ولم يقع في الأخطاء لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.
