قمة نارية في نهائي كاس عرش المغرب بين الرجاء والدفاع الجديدي
كفرووتر / وكالات / سيكون ملعب مولاي عبد الله بالرباط، مسرحا لنهائي كأس العرش، بين الرجاء والدفاع الجديدي، غد السبت.
وسيتسلح عبد الرحيم طاليب، مدرب الدفاع الجديدي، وخوان جاريدو، المدير الفني للرجاء، بنجومهما في مباراة تعد بالكثير.
نقطة قوة
يبقى الدفاع من نقاط قوة الفريقين، حيث يمتلك طاليب مدافعين من الطراز الرفيع، يتقدمهم مروان الهدهودي، ويوسف أكردوم، اللذان يعتبران سد منيع، بقوتهما وتجربتهما، إلى جانب الظهيرين، فابريس في اليسار، وطارق أستاتي في اليمين.
وفي الرجاء، يوجد الدوليان، جواد يميق وبدر بانون، حيث يشكلان صخرة وعنصر أمان في دفاع جاريدو، بينما يشغل الجهة اليسرى، عادل كاروشي، صاحب الخبرة، في ظل غياب عبد الجليل جبيرة، ويبقى خيار جاريدو في الجهة اليمنى، بين عمر بوطيب، العائد من الإصابة، وعبد الرحيم شاكير.
موقعة الوسط
الصراع في الوسط سيكون ملتهبا، وما سيزيده شراسة، تواجد لاعبين بالفريقين، لهم خبرات وتجارب، مثل عصام الراقي، وليما مابيدي، وعبد الإله الحافيظي، في الرجاء.
وفي الجانب الآخر، نجد علي بامعمر، وعادل الحسناوي، و ماندرو شعيب المفتول، وغيرهم، بحضورهم القوي، ونزعتهم الدفاعية، وصعوبة تجاوزهم، وتبقى قوتهم في حسهم التكتيكي، وتطبيقهم لتعليمات طاليب.
تألق المهاجمين
يبقى القاسم المشترك بين مهاجمي الفريقين، هو تألقهم هذا الموسم، وسيعرف البساط الأخضر تنافسا قويا بينهم، حول خطف الأضواء في هذا النهائي.
"زكرياء حدراف، ومحسن ياجور، ومحمود بنحليب"، هو الثلاثي الذي غالبا ما يعتمد عليه مدرب الرجاء، وسيكون في مواجهة حميد أحداد، ومسوفا، وبلال المغري، وعدنان الوردي، أو يونس الحواصي، الذين سيقودون هجوم الدفاع الجديدي، ما ينذر بحوار ساخن في نهائي كأس العرش.
وسيتسلح عبد الرحيم طاليب، مدرب الدفاع الجديدي، وخوان جاريدو، المدير الفني للرجاء، بنجومهما في مباراة تعد بالكثير.
نقطة قوة
يبقى الدفاع من نقاط قوة الفريقين، حيث يمتلك طاليب مدافعين من الطراز الرفيع، يتقدمهم مروان الهدهودي، ويوسف أكردوم، اللذان يعتبران سد منيع، بقوتهما وتجربتهما، إلى جانب الظهيرين، فابريس في اليسار، وطارق أستاتي في اليمين.
وفي الرجاء، يوجد الدوليان، جواد يميق وبدر بانون، حيث يشكلان صخرة وعنصر أمان في دفاع جاريدو، بينما يشغل الجهة اليسرى، عادل كاروشي، صاحب الخبرة، في ظل غياب عبد الجليل جبيرة، ويبقى خيار جاريدو في الجهة اليمنى، بين عمر بوطيب، العائد من الإصابة، وعبد الرحيم شاكير.
موقعة الوسط
الصراع في الوسط سيكون ملتهبا، وما سيزيده شراسة، تواجد لاعبين بالفريقين، لهم خبرات وتجارب، مثل عصام الراقي، وليما مابيدي، وعبد الإله الحافيظي، في الرجاء.
وفي الجانب الآخر، نجد علي بامعمر، وعادل الحسناوي، و ماندرو شعيب المفتول، وغيرهم، بحضورهم القوي، ونزعتهم الدفاعية، وصعوبة تجاوزهم، وتبقى قوتهم في حسهم التكتيكي، وتطبيقهم لتعليمات طاليب.
تألق المهاجمين
يبقى القاسم المشترك بين مهاجمي الفريقين، هو تألقهم هذا الموسم، وسيعرف البساط الأخضر تنافسا قويا بينهم، حول خطف الأضواء في هذا النهائي.
"زكرياء حدراف، ومحسن ياجور، ومحمود بنحليب"، هو الثلاثي الذي غالبا ما يعتمد عليه مدرب الرجاء، وسيكون في مواجهة حميد أحداد، ومسوفا، وبلال المغري، وعدنان الوردي، أو يونس الحواصي، الذين سيقودون هجوم الدفاع الجديدي، ما ينذر بحوار ساخن في نهائي كأس العرش.
