مازيمبي يتعادل مع الفتح الرباطي
كفرووتر / وكالات / تعادل الفتح الرباطي مع مازيمبي بدون أهداف في إياب نصف نهائي كاس الكونفدرالية الأفريقية، في المباراة التي جرت بملعب مولاي الحسن بالرباط، ليفشل ممثل الكرة المغربية في التأهل إلى النهائي.
وكانت مباراة الذهاب انتهت بفوز الفريق الكونغولي بهدف دون رد.
دخل الفتح المباراة مهاجما وحاول الضغط على الخصم من البداية، عبر تحركات إبراهيم البحراوي ااذي كاد أن يفاجئ الفريق الكونغولي من تسديدة في الدقيقة العاشرة.
ولعب مازيمبي بطريقة دفاعية وحذر شديد، ما قلل فرصه، رغم مناورات مالونجو وكالابا.
وكانت الجهة اليمنى مصدر خطر الفتح، عبر تحركات الظهير الأيمن حمزة السمومي الذي كان نشيطا، لكن تمريراته لم تستغل.
ووجد لاعبو الفتح صعوبة في اختراق الوسط، لذلك حاولوا التهديد عبر التسديد من بعد، على غرار محاولة بنعريف التي تصدى لها الحارس جبوهو.
وحاول الفتح الرفع من الإيقاع في الشوط الثاني خاصة مع قيام وليد الركراكي ببعض التغييرات، عندما أشرك سيديبي وبلمعاشي.
ومرر العروي في الدقيقة 68 كرة جيدة لدياكيتي، لكنه تباطأ في التسديد.
وضيع مالونجو فرصة حقيقية للتسجيل في الدقيقة 80، عندما انفرد بالحإرس ماجد، الذي تصدى للكرة بنجاح.
ولم يستغل البديل خالص فرصة، عندما توصل بالكرة في الدقيقة 88، لكن رأسيته افتقدت للتركيز.
وضغط الفتح بقوة في الدقائق الأخيرة من المباراة، لكن دفاع مازيمبي كان حاضرا وتصدى لكل المحاولات، لينجح الفريق الكونغولي في التأهل للنهائي.
وكانت مباراة الذهاب انتهت بفوز الفريق الكونغولي بهدف دون رد.
دخل الفتح المباراة مهاجما وحاول الضغط على الخصم من البداية، عبر تحركات إبراهيم البحراوي ااذي كاد أن يفاجئ الفريق الكونغولي من تسديدة في الدقيقة العاشرة.
ولعب مازيمبي بطريقة دفاعية وحذر شديد، ما قلل فرصه، رغم مناورات مالونجو وكالابا.
وكانت الجهة اليمنى مصدر خطر الفتح، عبر تحركات الظهير الأيمن حمزة السمومي الذي كان نشيطا، لكن تمريراته لم تستغل.
ووجد لاعبو الفتح صعوبة في اختراق الوسط، لذلك حاولوا التهديد عبر التسديد من بعد، على غرار محاولة بنعريف التي تصدى لها الحارس جبوهو.
وحاول الفتح الرفع من الإيقاع في الشوط الثاني خاصة مع قيام وليد الركراكي ببعض التغييرات، عندما أشرك سيديبي وبلمعاشي.
ومرر العروي في الدقيقة 68 كرة جيدة لدياكيتي، لكنه تباطأ في التسديد.
وضيع مالونجو فرصة حقيقية للتسجيل في الدقيقة 80، عندما انفرد بالحإرس ماجد، الذي تصدى للكرة بنجاح.
ولم يستغل البديل خالص فرصة، عندما توصل بالكرة في الدقيقة 88، لكن رأسيته افتقدت للتركيز.
وضغط الفتح بقوة في الدقائق الأخيرة من المباراة، لكن دفاع مازيمبي كان حاضرا وتصدى لكل المحاولات، لينجح الفريق الكونغولي في التأهل للنهائي.
