نادال بطلا لبطولة امريكا المفتوحة
كفرووتر / وكالات / توج الإسباني رافائيل نادال بلقب بطولة أمريكا المفتوحة للتنس، خاتمة البطولات الأربع الكبرى (الجراند سلام)، إثر تغلبه بسهولة في المباراة النهائية، التي أقيمت مساء الأحد، على الجنوب إفريقي، كيفن أندرسون، بثلاث مجموعات دون رد، بواقع 6-3 و6-3 و6-4.
واحتاج المصنف الأول عالميا، الذي ضمن الحفاظ على صدارته، لساعتين و26 دقيقة، من أجل تحقيق فوزه الخامس على التوالي، والثاني هذا الموسم، على أندرسون، والتتويج باللقب الخامس له هذا العام، والثاني في بطولات الجراند سلام، بعد بطولة رولان جاروس.
ويعد هذا هو اللقب الثالث لنادال في البطولة الأمريكية، بعد عامي (2010 و2013)، ليتمكن من إضافة البطولة الـ16 للجراند سلام إلى خزائنه، ويبقى على بعد ثلاثة ألقاب فقط من الأسطورة، السويسري روجر فيدرير، الذي ودع هذه النسخة من ربع النهائي، على يد الأرجنتيني خوان مارتين ديل بوترو.
في المقابل، يبقى ما حققه أندرسون، المصنف الـ32 عالميا، إنجازا في حد ذاته، حيث أنها المرة الأولى في مسيرته، التي يصعد فيها على منصات التتويج في أي بطولة جراند سلام.
بدأ اللقاء بشكل متكافئ بين اللاعبين، وتمكن كليهما من الحفاظ على شوط إرساله، حتى حمل الشوط السابع أنباءً سارة لنادال، بعدما تمكن من كسر إرسال الجنوب إفريقي، ثم عاد وكرر الأمر مجددا في الشوط التاسع، ليتمكن من الفوز بالمجموعة الأولى (6-3).
وفي المجموعة الثانية، لم يتغير السيناريو حتى الشوط السادس، عندما كانت النتيجة تشير لتقدم المايوركي (3-2)، والإرسال في حوذة أندرسون، ليتمكن نادال بخبرته من كسر الإرسال والتقدم (4-2)، قبل أن يواصل المسيرة ويحسم المجموعة لصالحه بنتيجة (6-3).
ولم يتغير الأمر في المجموعة الثالثة، التي بدأت بكسر مبكر من نادال لإرسال أندرسون، لتدنو الأفضلية خلالها منذ البداية للاعب الإسباني، الذي ظل محافظا على تقدمه بثبات حتى النهاية ليحسم المجموعة، بنتيجة (6-4)، واللقاء، ويتوج باللقب.
واحتاج المصنف الأول عالميا، الذي ضمن الحفاظ على صدارته، لساعتين و26 دقيقة، من أجل تحقيق فوزه الخامس على التوالي، والثاني هذا الموسم، على أندرسون، والتتويج باللقب الخامس له هذا العام، والثاني في بطولات الجراند سلام، بعد بطولة رولان جاروس.
ويعد هذا هو اللقب الثالث لنادال في البطولة الأمريكية، بعد عامي (2010 و2013)، ليتمكن من إضافة البطولة الـ16 للجراند سلام إلى خزائنه، ويبقى على بعد ثلاثة ألقاب فقط من الأسطورة، السويسري روجر فيدرير، الذي ودع هذه النسخة من ربع النهائي، على يد الأرجنتيني خوان مارتين ديل بوترو.
في المقابل، يبقى ما حققه أندرسون، المصنف الـ32 عالميا، إنجازا في حد ذاته، حيث أنها المرة الأولى في مسيرته، التي يصعد فيها على منصات التتويج في أي بطولة جراند سلام.
بدأ اللقاء بشكل متكافئ بين اللاعبين، وتمكن كليهما من الحفاظ على شوط إرساله، حتى حمل الشوط السابع أنباءً سارة لنادال، بعدما تمكن من كسر إرسال الجنوب إفريقي، ثم عاد وكرر الأمر مجددا في الشوط التاسع، ليتمكن من الفوز بالمجموعة الأولى (6-3).
وفي المجموعة الثانية، لم يتغير السيناريو حتى الشوط السادس، عندما كانت النتيجة تشير لتقدم المايوركي (3-2)، والإرسال في حوذة أندرسون، ليتمكن نادال بخبرته من كسر الإرسال والتقدم (4-2)، قبل أن يواصل المسيرة ويحسم المجموعة لصالحه بنتيجة (6-3).
ولم يتغير الأمر في المجموعة الثالثة، التي بدأت بكسر مبكر من نادال لإرسال أندرسون، لتدنو الأفضلية خلالها منذ البداية للاعب الإسباني، الذي ظل محافظا على تقدمه بثبات حتى النهاية ليحسم المجموعة، بنتيجة (6-4)، واللقاء، ويتوج باللقب.
