رئيس الفتح السعودي: لدينا مستندات صادمة في قضية التون
كفرووتر / وكالات / شكر خالد السعود، مسئول الاحتراف بنادي الفتح، لجنة الاحتراف باتحاد الكرة السعودي، بعد رفضها تسجيل اللاعب البرازيلي إلتون، ضمن قوائم نادي القادسية.
وأصدرت لجنة الاحتراف، قرارًا اليوم السبت، برفض تسجيل إلتون جوزيه، لاعب الفتح السابق، بنادي القادسية الذي تعاقد معه هذا الشتاء، عقب رحيله المفاجئ عن الفتح بـ6 أشهر، رغم سريان عقده مع النادي.
وقال السعود، في تصريحات متلفزة، اليوم السبت: "القضية فيها خلاف شديد، لكنك كاتحاد كرة مؤتمن يجب أن تحافظ على حقوق الأندية، أو اللاعبين تحت مظلتك، وهذا ما حدث".
وأضاف "شكرًا للجنة الاحتراف ومسئوليها، الذين يستحقون التقدير والاحترام؛ لأنهم كانوا منذ سنوات، ولا يزالون يتحملون الضغط".
وتابع: "قرأت في حيثيات القرار، أن للمتضرر حق اللجوء للجهات القضائية داخليًا ودوليًا، ولا أعتقد أن لأي طرف الحق في الذهاب لأي جهة قضائية داخلية، كون قرار منع أي نادٍ سعودي من التعاقد مع إلتون صدر في 9 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، والمهلة المتاحة للاعتراض 21 يومًا لم يتقدم خلالها أحد بأي شيء".
وتابع: "ما صدر اليوم ليس قرارًا، وإنما إجراءً تنظيميًا داخليًا، ولدينا تفاصيل جديدة وفصول أكبر أتمنى ألا نضطر لإخراجها".
وواصل: "الفيفا يرفض التلاعب والتحريض. لدينا جزئيات كثيرة بالمستندات، ولم نخرج سوى غيض من فيض، وإن اضطررنا لإظهارها ستشكل صدمة كبيرة للوسط الرياضي".
وأضاف السعود: "هناك أطراف داخلية وخارجية متورطة، ومثل هذه الحالات يمكن أن تصل فيها العقوبات إلى التهبيط وخلافه، وأؤكد أن نادي الفتح لن يقف مكتوف الأيدي، ولن يترك حقه".
وكشف مسئول الاحتراف في القتح عن وصول عروض للنادي من أجل إلتون، لم يحدث فيها أي اتفاق مالي، متهمًا القادسية بمحاولة الحصول على اللاعب بالمجان.
وأوضح: "كانت هناك عدة أندية تريد اللاعب، ونادي الفتح وصلته عروض من أندية كبيرة للتعاقد مع إلتون، لكن لم نتوصل لاتفاق مالي، وأجلنا الأمر لفترة الانتقالات الشتوية".
وأضاف "هدفنا الحفاظ على حقوق النادي المادية والأدبية، لكن هناك ناديًا أراد أن يضرب بالقرار عرض الحائط، وأراد التعاقد مع إلتون بالمجان، لذلك ما حدث اليوم كان متوقعًا".
وأكمل: "لا نمانع أن نظهر المستندات التي تثبت رفض اللاعب استلام حقوقه، وهي بالمناسبة ليست رواتب، وإنما جزء من مقدم العقد، وأبلغنا اتحاد الكرة حينها بخطاب عبر الفاكس أن اللاعب هو من يرفض الاستلام، والخطاب موجود، وما فعله اللاعب بخروجه 6 أشهر وعودته مجددًا للسعودية ليس (كوبري)، لكنه (أخذ لفة ورجع)".
وأصدرت لجنة الاحتراف، قرارًا اليوم السبت، برفض تسجيل إلتون جوزيه، لاعب الفتح السابق، بنادي القادسية الذي تعاقد معه هذا الشتاء، عقب رحيله المفاجئ عن الفتح بـ6 أشهر، رغم سريان عقده مع النادي.
وقال السعود، في تصريحات متلفزة، اليوم السبت: "القضية فيها خلاف شديد، لكنك كاتحاد كرة مؤتمن يجب أن تحافظ على حقوق الأندية، أو اللاعبين تحت مظلتك، وهذا ما حدث".
وأضاف "شكرًا للجنة الاحتراف ومسئوليها، الذين يستحقون التقدير والاحترام؛ لأنهم كانوا منذ سنوات، ولا يزالون يتحملون الضغط".
وتابع: "قرأت في حيثيات القرار، أن للمتضرر حق اللجوء للجهات القضائية داخليًا ودوليًا، ولا أعتقد أن لأي طرف الحق في الذهاب لأي جهة قضائية داخلية، كون قرار منع أي نادٍ سعودي من التعاقد مع إلتون صدر في 9 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، والمهلة المتاحة للاعتراض 21 يومًا لم يتقدم خلالها أحد بأي شيء".
وتابع: "ما صدر اليوم ليس قرارًا، وإنما إجراءً تنظيميًا داخليًا، ولدينا تفاصيل جديدة وفصول أكبر أتمنى ألا نضطر لإخراجها".
وواصل: "الفيفا يرفض التلاعب والتحريض. لدينا جزئيات كثيرة بالمستندات، ولم نخرج سوى غيض من فيض، وإن اضطررنا لإظهارها ستشكل صدمة كبيرة للوسط الرياضي".
وأضاف السعود: "هناك أطراف داخلية وخارجية متورطة، ومثل هذه الحالات يمكن أن تصل فيها العقوبات إلى التهبيط وخلافه، وأؤكد أن نادي الفتح لن يقف مكتوف الأيدي، ولن يترك حقه".
وكشف مسئول الاحتراف في القتح عن وصول عروض للنادي من أجل إلتون، لم يحدث فيها أي اتفاق مالي، متهمًا القادسية بمحاولة الحصول على اللاعب بالمجان.
وأوضح: "كانت هناك عدة أندية تريد اللاعب، ونادي الفتح وصلته عروض من أندية كبيرة للتعاقد مع إلتون، لكن لم نتوصل لاتفاق مالي، وأجلنا الأمر لفترة الانتقالات الشتوية".
وأضاف "هدفنا الحفاظ على حقوق النادي المادية والأدبية، لكن هناك ناديًا أراد أن يضرب بالقرار عرض الحائط، وأراد التعاقد مع إلتون بالمجان، لذلك ما حدث اليوم كان متوقعًا".
وأكمل: "لا نمانع أن نظهر المستندات التي تثبت رفض اللاعب استلام حقوقه، وهي بالمناسبة ليست رواتب، وإنما جزء من مقدم العقد، وأبلغنا اتحاد الكرة حينها بخطاب عبر الفاكس أن اللاعب هو من يرفض الاستلام، والخطاب موجود، وما فعله اللاعب بخروجه 6 أشهر وعودته مجددًا للسعودية ليس (كوبري)، لكنه (أخذ لفة ورجع)".
