رابطة المريخ في المنطقة الشرقية تدشن كتاب الأستاذ كمال حامد في حفل بهيج
الدمام / محمد المنصوري
اقامت رابطة المريخ في المنطقة الشرقية امس حفل تدشين كتاب ( نصف قرن مابين القلم والمايكرفون ) للأستاذ الإعلامي الكبير كمال حامد وقد شارك عدد كبير من نشطاء العمل العام بالمنطقة الشرقية تقدمهم اعضاء لجنة التسير والروابط الرياضية وجمعية اصدقاء الكتاب ومجلس شورى المريخ واعضاء الرابطة وضيوف اعزاء يمثلون كل مكونات العمل العام في المنطقة الشرقية .
بدأ البرنامج بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة رابطة المريخ والذي إستعرض فيها دكتور نور الجليل إنجازات رابطة المريخ ودور المحتفى به في خارطة الإعلام السوداني والعربي مثمنآ تجربته الكبيرة متمنيآ أن يحذو كل المبدعين حذوه ليقدموا رسالة الإعلام دون إسفاف أو تعصب ... تلى ذلك الأستاذ كمال حامد والذي بدوره شكر رابطة المريخ على هذا الإحتفال وإستعرض بإختصار تجربته الكبيرة في مجال العمل الإعلامي مبينآ أن توثيق التجارب أمر هام وضروري لتقتفي الإجيال القادمة الأثر الطيب في هذا المجال الهام ، بعدها تم فتح المجال للضيوف الكرام والذين ابدعوا في طرح الإسئلة على المحتفى به وتناولوا العديد من المواضيع ذات القيمة مما جعل الأستاذ كمال يثني على نوعية الإسئلة وتميزها ، ثم بدأت مراسم تدشين الكتاب والذي تسابق عليه الحضور ممهور بتوقيع الأستاذ كمال على جميع النسخ المتوفرة مع مطالبة الحضور بمزيد من النسخ .... في الختام تبادل الجميع الصور التذكارية في سهرة رمضانية بديعة
اقامت رابطة المريخ في المنطقة الشرقية امس حفل تدشين كتاب ( نصف قرن مابين القلم والمايكرفون ) للأستاذ الإعلامي الكبير كمال حامد وقد شارك عدد كبير من نشطاء العمل العام بالمنطقة الشرقية تقدمهم اعضاء لجنة التسير والروابط الرياضية وجمعية اصدقاء الكتاب ومجلس شورى المريخ واعضاء الرابطة وضيوف اعزاء يمثلون كل مكونات العمل العام في المنطقة الشرقية .
بدأ البرنامج بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة رابطة المريخ والذي إستعرض فيها دكتور نور الجليل إنجازات رابطة المريخ ودور المحتفى به في خارطة الإعلام السوداني والعربي مثمنآ تجربته الكبيرة متمنيآ أن يحذو كل المبدعين حذوه ليقدموا رسالة الإعلام دون إسفاف أو تعصب ... تلى ذلك الأستاذ كمال حامد والذي بدوره شكر رابطة المريخ على هذا الإحتفال وإستعرض بإختصار تجربته الكبيرة في مجال العمل الإعلامي مبينآ أن توثيق التجارب أمر هام وضروري لتقتفي الإجيال القادمة الأثر الطيب في هذا المجال الهام ، بعدها تم فتح المجال للضيوف الكرام والذين ابدعوا في طرح الإسئلة على المحتفى به وتناولوا العديد من المواضيع ذات القيمة مما جعل الأستاذ كمال يثني على نوعية الإسئلة وتميزها ، ثم بدأت مراسم تدشين الكتاب والذي تسابق عليه الحضور ممهور بتوقيع الأستاذ كمال على جميع النسخ المتوفرة مع مطالبة الحضور بمزيد من النسخ .... في الختام تبادل الجميع الصور التذكارية في سهرة رمضانية بديعة
