• ×
الأربعاء 24 أبريل 2024 | 04-23-2024

ابوسامرين في مقاله رقم 1001 علي كفر و وتر

للتاريخ .. ماقدمته لى كفر و وتر وقرائها قلادة شرف فى عنقى

للتاريخ .. ماقدمته لى كفر و وتر وقرائها قلادة شرف فى عنقى
 التحية والشكر والتقدير لك استاذ ياسر مختار واسرة تحرير هذه الصحيفة الالكترونية التى ولدت عملاقة والتحية لقرائها الكرام والذين اثلجوا صدري بكلماتهم الطيبات تعقيبا علي ما سطرته صحيفتكم بمناسبه المقال رقم الف .. فما قدمته ومآ قدمه الاخوة من كلمات فى حقي لهو قلادة شرف ستبقى فى عنقى ما حييت وبهذه المناسبة ارى لزاما علي آن حييى فى هذه الصحيفة وقرائها الكرام من خالفونى فى الراي ومن توافقوا فهذا هو منطق الحوار طلما اننا لسنا متنازعين فى ورثة قصدت بهذه الكلمات أن اسجل للتاريخ آن هذه الصحيفة قدمت لى وللكثيرين من الزملاء الصحفيين والكتاب خدمة كبيره يستحقون عليها الثناء والشكرولتقدير قد لا تعلم اخى ياسر آن فضل هذه الصحبفة علينا اكبر مما نقدمه لها من مقالات وهذه كلمة حق لابد آن اسجلها للتاريخ وقد لا تعلم اخى ياسر اننى ظللت أكتب عمودا يوميا منذ مطلع السبعينات كانت فى السياسة والاقتصاد فى بداياتى بصحيفة السودان الجديد قبل أن تؤمم لنتجه منذ العام 77 الى الرياضة من خلال صحيفة القوات المسلحه بعد آن تعذرت الكتابة فى السياسة وكانت الصفحة الرياضية تحت اشراف الكابتن امين ذكى الذى لقب بدكتور الكرة الافريقية (نجم النجوم) ثم كانت اول طفرة احترافية فى عم 78 عندما اصدرت صحيفة نجوم وكواكب الرياضية والفنية وتزامن معها فى نفس العام آن أكتب عمودا ريضيا يوميا بجريدة الصحافة تحت عنوان (شرارات ابو سامرين) وكان الاستاذ احمد محمد الحسن رئيسا للقسم الرياضى عندما طلب منى كتابة هذ العمود وطلب منى آن اسميه باصغر بناتي يومها والتى كبرت اليوم الحمد لله وانجبت ثم عدت فى فترات الديمقراطيىة لكتابة العمود السياسة يوميا تحت عنون (صوت الشارع) بجريدة الازمنة وتواصلت كتابة الاعمدة خاصة فى الرياضة حتى كان اخرها (لدغة عقرب) بالزميلة الصدى حيث كان مولد هذا العمود.
قصدت بهذا السرد الذى امل الا يكون مملا ولكنى قصدت بة آن اؤكد ولكل الاعزاء من القراء آن كل ماسطرته سابقا لا اعرف له اي مرجعية حاليا .. ربم تواجد بعضه فى دار الوثائق ولكن الذى اؤكد عليه وبكل قوه آن هذه الصحيفة عندما تحتفى بمقالي رقم الف فان ما اثلج صدري ليس لاحتفاء به وحده وإنما التوثيق التام لهذه الالف عمود فى ارشيف الصحيفة وبالتالي يمكن الرجوع اليها وهو ما لم يتحقق لى طوال المدة السابقة فلقد عجزت عن الاحتفاظ بما سطرته عبر كل تلك السنوات بينما وثقت لي هذه الصحيفة هذ الكم من الاعمدة لتبقى وثيقة خالدة فى ارشيف الموقع آلذي يحتفظ ويوثق لكل الكتاب فهل من خدمة تستحق الثناء اكبر من هذه.
الامر الثانى فان الصحيفة حققت لى ككاتب التواصل مع قراء اعزاء اثروا ساحتى بالحوار من توافق معي او من ختلف معى فى الراي وهذا من فضل هذه الصحيفة الإلكترونية ، واسمحوا لى بهذه المناسبة أن اشكر وأحيى عبركم الاستاذ سعيد عبدلله آلذي اضاف لى بعدا جديدا فى صحيفته الإلكترونية التى يصدرها يوميا من كندا والتى توثق لى مقالاتى بنفس المقدار حتى السياسية لتبقى جزءً من التاريخ والمرجعية .
اكرر لك وللاخوة قراء الصحيفة بمختلف الوانهم الشكر والتقدير واقول واشهد لله علي ما اقول آن هذه الصحيفة قدمت لي خدمة كبيره ولسنا نحن الذين قدمنا لها الخدمة ... ولكم الشكر والامنيات الطيبة
امسح للحصول على الرابط
 6  0  2420

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019