أكثر من 90% من المغتربين مصابين بالمرض (الكعب)
عبدالله محمد الفكي وشدد على أهمية دور العاملين بالخارج في المساهمة في الدور التنموي والحضاري تجاه الوطن.. كلمات (كده) وتزيد ساحات المؤتمر سماحه وسوف (ترقص) في فعاليات المؤتمر السادس العام السادس للمغتربين .. وحلاوة هذا المؤتمر أنه يعقد بعد غياب (دام) تسعة سنوات .. وهنا لانذكر (حضور) لجهاز رعاية المغتربين فهو في غياب دائم ونوم (معيق) دام يدوم دوماً وحتى السنة (الفاتت) عقد المؤتمر في ربوع (المرابيع) بشرق النيل وتم مناقشة عدد من أوراق (الشعيرية) وكان شعور جد مؤثر في نفوس المتربعين في السهلة بعد كارثة السيول وهم يشاهدون المرأة المهاجرة بكل هذه الهدوم (تتجكن) في الطين و(ط/تصور) واحده شايلة جريكنة زيت واخرى شايلة جريدل خبيز. واللقطة كانت مؤثرة وكل الايادي متشابكة وكل الايادي ممدودة (خاستن) اليمنى وحتى اليسرى كانت تحمل وتتضارى حتى لاتعلم اليمنى ونحمد لجهاز المغتربين وأمينه (القديم) أنه حملنا كلنا جمائل جمال الشيل من اليمن وكافة دول الخليج وأخبرنا بإعلام (مكلف) وعلى مدار در السماء والفضاء بأسماء الوفود التي توجهت لمناطق (العمات) بالمرابيع وفد بقيادة الاعلامية المقدرة .. وتاني يوم وفد بسواقة (درداقة) مقدمة من مؤتمرات المغتربات ، ودرداقة فرد واحدة .. اصلو دايرين نردم لينا (دلكة) هكذا علق أحد (المنكوبين).. وعشما في ابنائنا المغتربين عندما سمعنا (الخبر) بصحف الصباح عن تسيير قافلة جهاز المغتربين للمناطق المتضررة من السيول وإلغاء مؤتمر المرأة المهاجرة و(تسييل) تكلفته دعما للمتضررين .. اولا اليوم داك ما اتعشينا .. ونتعشى كيف ونحن في الصباح سوف نستقبل وفدا يايمه قالوا ليك (المراة) فيهو سايقة (كراكة) .. رمضان كريم ياودالفكي (أمال) كرار سائق شنو؟ وحتى الحلم ممنوع نكملو وصحاني المس/حرارتي .. وبالليل داك ادوني (مضاد) وشالو منى (فسحات) وعندما (طلعت الواطة) قالوا : عندي المرض الكعب .. وأكثر من 90 % من المغتربين وبكل اسف مصابين بهذا الداء. والعلاج .. الدولة ما قصرت .. طولت لجهاز رعاية المغتربين روحها ودعمتو في الروحة والجية والداير يعين ودعمتو ممكن تلحقو بي لجنة العودة الطوعية باعتبار أنها مدعومة من (الرئاسة) ويحق لها الاستعانة بخبرات أجنبية و(بخرات) .. أو يمكن تعيينهو إذا كان زول (راق) بقناة المغتربين الرقمية .. او فتح فروع في كافة الولايات وهناك فروع اخرى خدددراء الان بحدائق الجهاز استعدادا لشتلها جوة (قارورة) لسهولة التنقل بها مع الوفود .
ورغم (المرارات) ظل المغتربين يقدمون لأهلهم بالوطن.. ورغم أنهم يعاملون بأنهم لا أهل لهم وغير مؤهلين بحمل الجيل الثالث من (التقابة) باعتبار أن ولدهم الخلاهو أمين الجهاز القديم عمرو (13) عام بعد 6 سنه وستة مؤتمرات لمعادلة الشهادة العربية لم يتمكن عمرو من الدخول للجامعات (الحكومية) الخرتومية خاستا رغم (إغلاقة) لكافة مواد البناء التي تؤهله لفتح أكبر (مغلق) بأمر البلدية وفي الاخبار تم إغلاق (مايسمى) بالمدرسة السودانية بالرياض بأمر البلدية .. والخبر شنو والله من غير أي مقدمات شفت (الجماعة) عيني عينك قدام الباب يا اولاد (مالكم) .. المبنى مغلق بأمر (البلدية) ياعموا.. وهذا هو حال رأس مالنا الوليدات وبعد صرفنا الصندوق لتسديد رسوم المدرسة (السودانية) الذي صاحب فتحها فتح (صادق) من السادة المسئولين بالسفارة وجهاز المغتربين ويازول في الجرايد كل (مسعول) عايز يسألوه عن المجهودات الكبيرة التي تمخض عنها هذا (الإن/جاز) وصور بالابعاد التلاتة وبعد أن تم اغلاق الكثير منها كل زول (قفل) جوالو وشحنو (كارقو).. هذه بعض (المأسي) السعيدة التي يعيشها الكثير من المغتربين فأين هي من الأماسي التي يعيشها المؤتمرين .. أين هم العاملين بالخارج وماهي همومهم .. ووب عليهم يا يمه قالوا كتير منهم عندهم (المرض) الكعب
أين الجهاز والسفارات والجهات المعنية منهم. وبعدين أين ما (تمخض) عن المؤتمرات من الاول حتى الخامس.. والزمن ده كلو داسين (المرض) لي شنو المرض بندس ياجماعة .. وقدر ولطف وبلطف عمل جهاز المغتربين مركز ابحاث كامل للبحث والمساعدة في التشخيص والشخصنة والعم الصعبة وتوفير عملة صعبة للمص والامصال .. كنا نأمل في عهد أ. سوار أن لايسير في نفس الاتجاه الخطأ الذي يمشي فيه الجهاز منذ تأسيسه حت وصلنا للمكان الخطر. اللهم لطفك. مؤتمرات ولقاءات بإسم المغتربين ولا أحد يسأل المغتربين عن طريق استبيان يوزع بالسفارات والمطارات او عبر بوابة الكترونية تفتح مباشرة على عمة 6 امتار مسفلتة بالظهرة. تظهر في المؤتمرات عمم جماعة تتحدث بإسم المغتربين والمغترب يسأل التاني عن شكلك مش غريب وشكلك مش مغترب .. يتحدثون عن أهم شيء اقتصاديات الغربة ويجد المغترب نفسه في مكان قصي ومقصي عن كل شيء ومافضل لهم علة يكون المغترب (مخصي) لايلد ويزعجهم بمعادلة الشهادة العربية .
ومشاركة (فاعلة) لقيادات الجالية بالخارج هكذا يقول د. كرم في (كلامو) عن المؤتمر السادس للمغتربين .. والمعروف أن اكبر تواجد سوداني بالخارج بالمملكة العربية السعودية ولا وجود (لقيادات جالية) فاعلين وهم نفس الجلاليب والمقاسات القديمة وتم (حلها) والمغتربين في حل منها ولا على فراقها لمحزونون.. الشيء المحزن أن يغني الجهاز بهذا الشريط المسجل منذ السبعينات .وتشبع حزن عندما لا أحد يبكي معاك ولا أحد (يعقب) على ناس البكاء .. ياحاج ماجد سوار نعرف أنك جاد ومجاهد وليس هناك مشروع الان جاد خاص بالمغتربين غير جامعة المغتربين وانت تعرف انها تحتاج للدعم لتوفير كراسي لابناء المغتربين فنقترح إلغاء كل المؤتمرات واللقاءات الخاصة بالمغتربين وتحويل ميزانيتها لدعم الجامعة. ونقطعة على السطو.
وسألنا (قوقل) عن الجديد والجدية في هذا المؤتمر قال: نفس القول منذ المؤتمر الأول .. وكان مكضبنا أسأل (العفش ) والهدوم الراقده من فوق لينا ونحن متوسدين همومنا. السيد كرم الله كنت مغترب وأظنك نسيت دروب الغربة . لاجديد لديكم لكي تقدموه للمغتربين غير مؤتمرات لكي ولقاءات لكي وما بجلدنا مكان للكي لاجديد حتى في الوجوه هم نفس (الجدود) الذين أمنوا على مخرجات المؤتمر الأول .. هم نفس الجنود الذين هزمتهم (معدة) الشهادة العربية .. وشهامة عربية سوف نظل نطعمك في كل المؤتمرات (ياطاعمة) .. ويا شهد المؤتمرات واللقاءات ..
وشهامة عربية سوف نشهر سيوفنا في كل المؤتمرات لهزيمة الجرجير والفجل والمديدة خاستا مديدة (الخلاص) .
أتركو للمغترب جلد يتجدد اتركوا (الراجل) سوار يعمل وخير ماقرأت له : فلنبني الدولة أولا.. نعم نبني الدولة بالمساهمة والمساهمة الفاعلة في اقامة المشاريع الاستراتيجية بداية من توفير الغذاء وبنسبة فائض كبير للصادر .. وقبل أن اكمل الحلم التاني صحاني صديقي صديق صلصة تركية دخل السوق في موسم البطاطس والطماطم ترك شبشبو في شارع الصلط وقام صوف .. وياحليلو قالو عندو المرض الكعب .. والمرض الكعب .. قالت يابناتي انا ماعندي السكري .. وهذا (المسمى) المغترب المسمن في كل العالم .. المثمن بالدهب المحفوظ له وزنو ومكانو في صنوف الاقتصاد اولا وكافة صفوف المعرفة والعلم والبناء والنماء هذا المغترب في السودان لامكان له ولا وزن ولاريحة بعد أن كمل العندو (ريحة ناشفة) .. لاشبر (واطه) بالوطن علة وبالدولار وبالدور وفي حته (واطية) .. وحكاية عمتي الحاجة في قطر الشمال سابقاً وفي محطة ابوهشيم نحوم القطر كنبة كنبة وكل الكنب محجوز وناس نايمة فوق كنبة كاملة واتنين مجدعين ولا جدعنة من الزمن داك.. وياولدي ويابنتي قعدوني معاكم .. وياحاجة معليش الحتة دى في زول قاعد فيها وبعد شوية برجع.. توكلت عمتى الحاجة وعملت (دايخة) ويا بناتي قعدني معاكن أنا عندي المرض الكعب.. وحظيت العمة بكنبة براااها نتيجة كذبة بيضاء .. وبعد ان نامت وشبعت نوم وقربنا نصل الخرتوم . سألتها : ياحاجة إنتى عندك شنو؟ يا بتي ماعندي (السكري)!! فلن ينص/لح حال المغتربين أذا انعقد كل يوم مؤتمر ينص على ماعارف ايه وماعارفي شنو .. وكمية كبيرة من السادة قادة المؤتمر عايشين على (مشكلة أو مشاكل) كان إن/حلت تاني مابعوسو .. فلنبحث عن أين هم المغتربين وأين ينومون وبماذا يحلمون ولايمين الجهات المختصة ممثلة في تمثيلية السفارات وجهاز المغتربين في شنو؟ والمؤتمرين في شوو وعمتي وعمتك والمغتربين في شوو وكذبة عندهم المرض الكعب ..
ونقرأ منذ أسابيع عن انعقاد المؤتمر السادس في شهر (8) وبالامس تفاجأنا عن بدء الفعاليات يوم الأثنين بدون تاريخ حتى 21 من الشهر الجاري ..بعدين الشهر الجاري هل هو (الشهد) الجاري دا شهر 7 والليله الاتنين 21/7 الموافق لسوق حلتنا. وحلتنا من زمان وحتى الان حلوه لكن يوم الاتين والخميس بزيد حلا (بالسوق) وكل زول يعرض (بضاعتو) جهاز المغتربين يعلن منذ أشهر (جرت والشهر الجاري) عن قيام (الدينار) بقيام المؤتمر السادس من 19-21 أغسطس (الشهر الجايي) فما المقصود من الخبر الجديد وبدء الفعاليات قبل شهر من الفعل ونسبة لظروفنا العائلية ولاول مرة نسيبتي تصوم معانا شهر رمضان الجاري متنقلة بين الدوحة وجدة ومكة والمدينة فلن
نتمكن من الحضور في التاريخ الجديد.. ويمكن (تعقدوا) وترسلوها لتوفير حق الفعاليات
. المصدر: واحة المغتربين تاريخ الخميس 17 يوليو الجاري ومن محاسن (الصرف) برضو يوافق يوم سوقنا.. وسوق يا د. كرم الله بي شارع الجامعة وكل ابناء المغتربين متميزين وكلهم عايزين ينزلوا بجامعة الخرطوم. واما بالنسبة (لمشكلة) جامعة الخرتوم السنة الفاتت و(الختيتا) لينا في الكرتونة مع الحلو مر و(أمرتنا)بحلها من بركات د.(أبوكشوه) سمعنا أنها حلتها قبل أن نحل الكرتونة.
ورغم (المرارات) ظل المغتربين يقدمون لأهلهم بالوطن.. ورغم أنهم يعاملون بأنهم لا أهل لهم وغير مؤهلين بحمل الجيل الثالث من (التقابة) باعتبار أن ولدهم الخلاهو أمين الجهاز القديم عمرو (13) عام بعد 6 سنه وستة مؤتمرات لمعادلة الشهادة العربية لم يتمكن عمرو من الدخول للجامعات (الحكومية) الخرتومية خاستا رغم (إغلاقة) لكافة مواد البناء التي تؤهله لفتح أكبر (مغلق) بأمر البلدية وفي الاخبار تم إغلاق (مايسمى) بالمدرسة السودانية بالرياض بأمر البلدية .. والخبر شنو والله من غير أي مقدمات شفت (الجماعة) عيني عينك قدام الباب يا اولاد (مالكم) .. المبنى مغلق بأمر (البلدية) ياعموا.. وهذا هو حال رأس مالنا الوليدات وبعد صرفنا الصندوق لتسديد رسوم المدرسة (السودانية) الذي صاحب فتحها فتح (صادق) من السادة المسئولين بالسفارة وجهاز المغتربين ويازول في الجرايد كل (مسعول) عايز يسألوه عن المجهودات الكبيرة التي تمخض عنها هذا (الإن/جاز) وصور بالابعاد التلاتة وبعد أن تم اغلاق الكثير منها كل زول (قفل) جوالو وشحنو (كارقو).. هذه بعض (المأسي) السعيدة التي يعيشها الكثير من المغتربين فأين هي من الأماسي التي يعيشها المؤتمرين .. أين هم العاملين بالخارج وماهي همومهم .. ووب عليهم يا يمه قالوا كتير منهم عندهم (المرض) الكعب
أين الجهاز والسفارات والجهات المعنية منهم. وبعدين أين ما (تمخض) عن المؤتمرات من الاول حتى الخامس.. والزمن ده كلو داسين (المرض) لي شنو المرض بندس ياجماعة .. وقدر ولطف وبلطف عمل جهاز المغتربين مركز ابحاث كامل للبحث والمساعدة في التشخيص والشخصنة والعم الصعبة وتوفير عملة صعبة للمص والامصال .. كنا نأمل في عهد أ. سوار أن لايسير في نفس الاتجاه الخطأ الذي يمشي فيه الجهاز منذ تأسيسه حت وصلنا للمكان الخطر. اللهم لطفك. مؤتمرات ولقاءات بإسم المغتربين ولا أحد يسأل المغتربين عن طريق استبيان يوزع بالسفارات والمطارات او عبر بوابة الكترونية تفتح مباشرة على عمة 6 امتار مسفلتة بالظهرة. تظهر في المؤتمرات عمم جماعة تتحدث بإسم المغتربين والمغترب يسأل التاني عن شكلك مش غريب وشكلك مش مغترب .. يتحدثون عن أهم شيء اقتصاديات الغربة ويجد المغترب نفسه في مكان قصي ومقصي عن كل شيء ومافضل لهم علة يكون المغترب (مخصي) لايلد ويزعجهم بمعادلة الشهادة العربية .
ومشاركة (فاعلة) لقيادات الجالية بالخارج هكذا يقول د. كرم في (كلامو) عن المؤتمر السادس للمغتربين .. والمعروف أن اكبر تواجد سوداني بالخارج بالمملكة العربية السعودية ولا وجود (لقيادات جالية) فاعلين وهم نفس الجلاليب والمقاسات القديمة وتم (حلها) والمغتربين في حل منها ولا على فراقها لمحزونون.. الشيء المحزن أن يغني الجهاز بهذا الشريط المسجل منذ السبعينات .وتشبع حزن عندما لا أحد يبكي معاك ولا أحد (يعقب) على ناس البكاء .. ياحاج ماجد سوار نعرف أنك جاد ومجاهد وليس هناك مشروع الان جاد خاص بالمغتربين غير جامعة المغتربين وانت تعرف انها تحتاج للدعم لتوفير كراسي لابناء المغتربين فنقترح إلغاء كل المؤتمرات واللقاءات الخاصة بالمغتربين وتحويل ميزانيتها لدعم الجامعة. ونقطعة على السطو.
وسألنا (قوقل) عن الجديد والجدية في هذا المؤتمر قال: نفس القول منذ المؤتمر الأول .. وكان مكضبنا أسأل (العفش ) والهدوم الراقده من فوق لينا ونحن متوسدين همومنا. السيد كرم الله كنت مغترب وأظنك نسيت دروب الغربة . لاجديد لديكم لكي تقدموه للمغتربين غير مؤتمرات لكي ولقاءات لكي وما بجلدنا مكان للكي لاجديد حتى في الوجوه هم نفس (الجدود) الذين أمنوا على مخرجات المؤتمر الأول .. هم نفس الجنود الذين هزمتهم (معدة) الشهادة العربية .. وشهامة عربية سوف نظل نطعمك في كل المؤتمرات (ياطاعمة) .. ويا شهد المؤتمرات واللقاءات ..
وشهامة عربية سوف نشهر سيوفنا في كل المؤتمرات لهزيمة الجرجير والفجل والمديدة خاستا مديدة (الخلاص) .
أتركو للمغترب جلد يتجدد اتركوا (الراجل) سوار يعمل وخير ماقرأت له : فلنبني الدولة أولا.. نعم نبني الدولة بالمساهمة والمساهمة الفاعلة في اقامة المشاريع الاستراتيجية بداية من توفير الغذاء وبنسبة فائض كبير للصادر .. وقبل أن اكمل الحلم التاني صحاني صديقي صديق صلصة تركية دخل السوق في موسم البطاطس والطماطم ترك شبشبو في شارع الصلط وقام صوف .. وياحليلو قالو عندو المرض الكعب .. والمرض الكعب .. قالت يابناتي انا ماعندي السكري .. وهذا (المسمى) المغترب المسمن في كل العالم .. المثمن بالدهب المحفوظ له وزنو ومكانو في صنوف الاقتصاد اولا وكافة صفوف المعرفة والعلم والبناء والنماء هذا المغترب في السودان لامكان له ولا وزن ولاريحة بعد أن كمل العندو (ريحة ناشفة) .. لاشبر (واطه) بالوطن علة وبالدولار وبالدور وفي حته (واطية) .. وحكاية عمتي الحاجة في قطر الشمال سابقاً وفي محطة ابوهشيم نحوم القطر كنبة كنبة وكل الكنب محجوز وناس نايمة فوق كنبة كاملة واتنين مجدعين ولا جدعنة من الزمن داك.. وياولدي ويابنتي قعدوني معاكم .. وياحاجة معليش الحتة دى في زول قاعد فيها وبعد شوية برجع.. توكلت عمتى الحاجة وعملت (دايخة) ويا بناتي قعدني معاكن أنا عندي المرض الكعب.. وحظيت العمة بكنبة براااها نتيجة كذبة بيضاء .. وبعد ان نامت وشبعت نوم وقربنا نصل الخرتوم . سألتها : ياحاجة إنتى عندك شنو؟ يا بتي ماعندي (السكري)!! فلن ينص/لح حال المغتربين أذا انعقد كل يوم مؤتمر ينص على ماعارف ايه وماعارفي شنو .. وكمية كبيرة من السادة قادة المؤتمر عايشين على (مشكلة أو مشاكل) كان إن/حلت تاني مابعوسو .. فلنبحث عن أين هم المغتربين وأين ينومون وبماذا يحلمون ولايمين الجهات المختصة ممثلة في تمثيلية السفارات وجهاز المغتربين في شنو؟ والمؤتمرين في شوو وعمتي وعمتك والمغتربين في شوو وكذبة عندهم المرض الكعب ..
ونقرأ منذ أسابيع عن انعقاد المؤتمر السادس في شهر (8) وبالامس تفاجأنا عن بدء الفعاليات يوم الأثنين بدون تاريخ حتى 21 من الشهر الجاري ..بعدين الشهر الجاري هل هو (الشهد) الجاري دا شهر 7 والليله الاتنين 21/7 الموافق لسوق حلتنا. وحلتنا من زمان وحتى الان حلوه لكن يوم الاتين والخميس بزيد حلا (بالسوق) وكل زول يعرض (بضاعتو) جهاز المغتربين يعلن منذ أشهر (جرت والشهر الجاري) عن قيام (الدينار) بقيام المؤتمر السادس من 19-21 أغسطس (الشهر الجايي) فما المقصود من الخبر الجديد وبدء الفعاليات قبل شهر من الفعل ونسبة لظروفنا العائلية ولاول مرة نسيبتي تصوم معانا شهر رمضان الجاري متنقلة بين الدوحة وجدة ومكة والمدينة فلن
نتمكن من الحضور في التاريخ الجديد.. ويمكن (تعقدوا) وترسلوها لتوفير حق الفعاليات
. المصدر: واحة المغتربين تاريخ الخميس 17 يوليو الجاري ومن محاسن (الصرف) برضو يوافق يوم سوقنا.. وسوق يا د. كرم الله بي شارع الجامعة وكل ابناء المغتربين متميزين وكلهم عايزين ينزلوا بجامعة الخرطوم. واما بالنسبة (لمشكلة) جامعة الخرتوم السنة الفاتت و(الختيتا) لينا في الكرتونة مع الحلو مر و(أمرتنا)بحلها من بركات د.(أبوكشوه) سمعنا أنها حلتها قبل أن نحل الكرتونة.
