لجنة تسيير الهلال: الديون 4 مليون و حاولنا تطوير سلوكيات اللاعبين
كفرووتر / الخرطوم /
عقد لجنة تسيير الهلال التي تقدمها تقدمها الحاج عطا المنان , نائبه اللواء طبيب عبد الله حسن أحمد البشير, الأمين العام أحمد عبد القادر, نائب الأمين العام الطيب العباسي المحامي, وامين الخزينة الفاضل التوم, صلاح عبد الرحيم, عضو المجلس عمر النقي.
مؤتمرا صحافيا استعرضت فيه لجنة التسيير وعبر البروجيكتور الملفات التي تعاملت معها خلال فترتي عمل أولى 7 أشهر وثانية 45 يوما, وهي خمس ملفات شملت:الجوانب المالية, الديون, المنشآت وفريق كرة القدم.
وقال الحاج عطا المنان أن الفترة التي تسلموا فيها العمل كانت أخطر فترة تاريخ الهلال موضحا أن حجم التحديات التي واجهت عمل اللجنة كانت كبيرة وقال:" نجحت لجنتا التسيير في لم الشمل وفي معظم تلك الملفات وغيرت نظام العمل في الهلال ما أوجد الاستقرار في فريق الكرة ودمعمته بلاعبين أجانب ومحليين مميزين".
وأعلن رئيس الهلال السابق عن تأييده لفكرة الإهتمام باللاعب السوداني لأنه من يدافع عن منتخب السودان, وأن المحترفين الأجانب عموما لم يضيفوا شيئا, مطالبا بإحياء الألعاب الرياضية الأخرى والإهتمام بلاعبيها لأنهم لو وجدوا ربع ما تحتاجه كرة القدم لحققوا نجاحات كبيرة.
ومن و استعرض الفاضل التوم حجم الديون التي تبلغ أربعة ملايين جنيه إلى جانب الديون الحالية, وحجم المنصرفات وأكد أنهم أكملوا ملف الديون كله وأصبحت ديون النادي الآن واضحة تماما.
ومن جانبه قال نائب الأمين الأمين العام السابق الطيب العباسي المحامي أنهم قاموا بمراجعة كل عقودات النادي مع الشركات وأكد أنها لم تكن تصب في مصلحة الهلال الكيان، وأنهم قام بترتيب تلك العقودات وقدموا منها صورة للمفوض الرياضي بولاية الخرطوم وبصورة أخرى لإتحاد الكرة السوداني الذي أشاد بها وقال أن كل أندية الممتاز يجب أن تحزوا حزوالهلال.
فيما اكد رئيس القطاع عمر النقي حاولوا تطوير اللاعب سلوكيا وثقافيا ورياضيا حينما تولوا امر الادارة , حيث أدخلناهم كورس تعلم اللغة الإنجليزية، وكيفية التعامل مع الأجانب في الدول الأفريقية التي يزورونها للعب المباريات، وأنهم غادروا الهلال تركوه متصدرا للممتاز وفي موقف جيد بالبطولة الأفريقية.
كشفت لجنة التسيير السابقة بنادي الهلال خلال المؤتمر اليوم عن حجم الملفات التي أدارتها والإنجازات التي تحققت خلال فترة عمل امتدت لسبعة أشهر متتالية، بدات من نوفمبر من العام الماضي وانتهت يوم 10 يوليو 2014، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اليوم بدار الشرطة بالعاصمة السودانية الخرطوم.
عقد لجنة تسيير الهلال التي تقدمها تقدمها الحاج عطا المنان , نائبه اللواء طبيب عبد الله حسن أحمد البشير, الأمين العام أحمد عبد القادر, نائب الأمين العام الطيب العباسي المحامي, وامين الخزينة الفاضل التوم, صلاح عبد الرحيم, عضو المجلس عمر النقي.
مؤتمرا صحافيا استعرضت فيه لجنة التسيير وعبر البروجيكتور الملفات التي تعاملت معها خلال فترتي عمل أولى 7 أشهر وثانية 45 يوما, وهي خمس ملفات شملت:الجوانب المالية, الديون, المنشآت وفريق كرة القدم.
وقال الحاج عطا المنان أن الفترة التي تسلموا فيها العمل كانت أخطر فترة تاريخ الهلال موضحا أن حجم التحديات التي واجهت عمل اللجنة كانت كبيرة وقال:" نجحت لجنتا التسيير في لم الشمل وفي معظم تلك الملفات وغيرت نظام العمل في الهلال ما أوجد الاستقرار في فريق الكرة ودمعمته بلاعبين أجانب ومحليين مميزين".
وأعلن رئيس الهلال السابق عن تأييده لفكرة الإهتمام باللاعب السوداني لأنه من يدافع عن منتخب السودان, وأن المحترفين الأجانب عموما لم يضيفوا شيئا, مطالبا بإحياء الألعاب الرياضية الأخرى والإهتمام بلاعبيها لأنهم لو وجدوا ربع ما تحتاجه كرة القدم لحققوا نجاحات كبيرة.
ومن و استعرض الفاضل التوم حجم الديون التي تبلغ أربعة ملايين جنيه إلى جانب الديون الحالية, وحجم المنصرفات وأكد أنهم أكملوا ملف الديون كله وأصبحت ديون النادي الآن واضحة تماما.
ومن جانبه قال نائب الأمين الأمين العام السابق الطيب العباسي المحامي أنهم قاموا بمراجعة كل عقودات النادي مع الشركات وأكد أنها لم تكن تصب في مصلحة الهلال الكيان، وأنهم قام بترتيب تلك العقودات وقدموا منها صورة للمفوض الرياضي بولاية الخرطوم وبصورة أخرى لإتحاد الكرة السوداني الذي أشاد بها وقال أن كل أندية الممتاز يجب أن تحزوا حزوالهلال.
فيما اكد رئيس القطاع عمر النقي حاولوا تطوير اللاعب سلوكيا وثقافيا ورياضيا حينما تولوا امر الادارة , حيث أدخلناهم كورس تعلم اللغة الإنجليزية، وكيفية التعامل مع الأجانب في الدول الأفريقية التي يزورونها للعب المباريات، وأنهم غادروا الهلال تركوه متصدرا للممتاز وفي موقف جيد بالبطولة الأفريقية.
كشفت لجنة التسيير السابقة بنادي الهلال خلال المؤتمر اليوم عن حجم الملفات التي أدارتها والإنجازات التي تحققت خلال فترة عمل امتدت لسبعة أشهر متتالية، بدات من نوفمبر من العام الماضي وانتهت يوم 10 يوليو 2014، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اليوم بدار الشرطة بالعاصمة السودانية الخرطوم.
