ترباس يهاجم المواقع الاسفيرية حول صوره مع أجنبيات
كفرووتر/ الخرطوم
شن الفنان كمال ترباس هجوماً عنيفاً علي المواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي ( الواتساب ) و( الفيس بوك ) لنشرها صوراً له مع بعض المعجبات اللواتي وصفهن نشطاء بـ( الفتيات الأجنبيات ).
وقال : مما لاشك فيه أنني اعرف من هو الشخص الذي يعمل جاهداً علي تشويه صورتي مظهراً شخصي بهذه الصورة المسيئة ومن ثم نشر الصور بعد فبركتها عبر المواقع الالكترونية المختلفة.
ومضي : احذر هذا المدعو الذي ارتكب الجريمة في حقي من مغبة الانجراف علي هذا النحو لأنني قررت أن أتعامل معه بحزم شديد للاستهداف المستمر منذ فترة إذ أنه لم يتوقف عند نشر الصور بل امتد إلي مجالس المدينة وبعض الشخصيات التي تربطني بها صداقات ولكن فليكن في علمه وعلم من هاجموني أنني يومياً التقط صوراً مع المعجبين في داخل السودان وخارجه وكيف لا أفعل وهم الذين لعبوا دوراً كبيراً في ما وصلت إليه من مكانة فنية.
وأضاف : وبالرغم من ذلك التناول تجدني احترم كل الآراء المتفقة معي والمختلفة مهما كانت مغايرة لوجهت نظري خاصة وأنني شخصية عامة والشخصيات العامة عرضة للشائعات وفبركة الصور بالشكل الذي يروق لأعداء النجاح الذين يتركون الفنانين التايوان ويهاجمون الفنانين الحقيقيين وهكذا هم أعداء النجاح لا يقذفون إلا الشجر المثمر.
وأردف : وبما أنني متابع للمواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي قرأت كل التعليقات التي لم تشير في نقدها إلي أن الصور مفبركة وأظنكم تعلمون أن التطور التقني الذي يشهده العالم بصورة عامة له دور ضليع في ذلك وأن كنت لا أنفي أنني التقطت صوراً مع الكثير من المعجبات أن كن أجنبيات أو وطنيات إلا أنها صوراً محترمة.
وتابع : لابد من صوت شكر لكل من دافع عني من مرتادي المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي علي اختلاف برامجها ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ أن الصور المفبركة صوراً عادية جداً تجمع بين الفنان ومعجبيه في الداخل والخارج.
وتسأل ترباس هل لو كانت هذه الصور المفبركة لشخصية عادية ستحظي بكل هذا الاهتمام.
شن الفنان كمال ترباس هجوماً عنيفاً علي المواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي ( الواتساب ) و( الفيس بوك ) لنشرها صوراً له مع بعض المعجبات اللواتي وصفهن نشطاء بـ( الفتيات الأجنبيات ).
وقال : مما لاشك فيه أنني اعرف من هو الشخص الذي يعمل جاهداً علي تشويه صورتي مظهراً شخصي بهذه الصورة المسيئة ومن ثم نشر الصور بعد فبركتها عبر المواقع الالكترونية المختلفة.
ومضي : احذر هذا المدعو الذي ارتكب الجريمة في حقي من مغبة الانجراف علي هذا النحو لأنني قررت أن أتعامل معه بحزم شديد للاستهداف المستمر منذ فترة إذ أنه لم يتوقف عند نشر الصور بل امتد إلي مجالس المدينة وبعض الشخصيات التي تربطني بها صداقات ولكن فليكن في علمه وعلم من هاجموني أنني يومياً التقط صوراً مع المعجبين في داخل السودان وخارجه وكيف لا أفعل وهم الذين لعبوا دوراً كبيراً في ما وصلت إليه من مكانة فنية.
وأضاف : وبالرغم من ذلك التناول تجدني احترم كل الآراء المتفقة معي والمختلفة مهما كانت مغايرة لوجهت نظري خاصة وأنني شخصية عامة والشخصيات العامة عرضة للشائعات وفبركة الصور بالشكل الذي يروق لأعداء النجاح الذين يتركون الفنانين التايوان ويهاجمون الفنانين الحقيقيين وهكذا هم أعداء النجاح لا يقذفون إلا الشجر المثمر.
وأردف : وبما أنني متابع للمواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي قرأت كل التعليقات التي لم تشير في نقدها إلي أن الصور مفبركة وأظنكم تعلمون أن التطور التقني الذي يشهده العالم بصورة عامة له دور ضليع في ذلك وأن كنت لا أنفي أنني التقطت صوراً مع الكثير من المعجبات أن كن أجنبيات أو وطنيات إلا أنها صوراً محترمة.
وتابع : لابد من صوت شكر لكل من دافع عني من مرتادي المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي علي اختلاف برامجها ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ أن الصور المفبركة صوراً عادية جداً تجمع بين الفنان ومعجبيه في الداخل والخارج.
وتسأل ترباس هل لو كانت هذه الصور المفبركة لشخصية عادية ستحظي بكل هذا الاهتمام.
