مفاجأة جديدة حول قصة زواج عبدالكريم حمدان ورويدا عطية
كفرووتر/ وكالات بعد نفي الثنائي السوري عبدالكريم حمدان، نجم برنامج «آراب أيدول 2»، والفنانة رويدا عطية ما أشيع حول علاقة سرية جمعتهما وتحولت إلى زواج رسمي، كذبت شركة «العنود للإنتاج الفني» تلك الرواية.
المكتب الإعلامي للشركة أصدر بيانًا يوضح خلاله حقيقة زواج حمدان وعطية؛ حيث أكد أن وثيقة زواجهما الرسمي التي تناقلتها وسائل الإعلام حقيقية وغير «مزورة»، وأن الزواج قد تم بالفعل في مكتب الشركة بحضور عدد من الشهود وبناءً على رغبتهما في تتويج علاقتهما بعقد ديني شرعي رسمي، بدلًا من استمرار العلاقة سرّية.
وأضاف البيان أن لشركة تنفي تسريبها تلك الوثيقة «ونسجّل استغرابنا من تلك الإدعاءات والافتراءات وبخاصة أن الفنانة وزوجها ظهرا في صور تظهر شرعية العلاقة، نُشرت على صفحة رويدا عطية الخاصة على موقع «فيسبوك»، ونشير أيضًا أنه وبعد الافتراء علينا، جرى سحب الصور الحميمة من الصفحة».
وكان الثنائي السوري قد أصدرا بيانًا يُعقّبان خلاله على خبر زواجهما الرسمي، وجاء فيه: «دأبت بعض الصفحات الصفراء والأقلام السوداء على ملاحقتنا بشكل فردي أو سويًا، عبر التعرض لنا بمقالات وأخبار وتلفيقات مبنية على حقد وخيال مريض بهدف استثارة الظروف المناسبة للنيل منا بطريقة تسيء لنا شخصيًا وفنيًا؛ إذ صمتنا طويلًا عن تناولنا بطريقة سيئة فذلك مرده إلى ثقتنا بالرأي العام الواعي والمثقف والقادر على تمييز الحقيقة من الإشاعات».
المكتب الإعلامي للشركة أصدر بيانًا يوضح خلاله حقيقة زواج حمدان وعطية؛ حيث أكد أن وثيقة زواجهما الرسمي التي تناقلتها وسائل الإعلام حقيقية وغير «مزورة»، وأن الزواج قد تم بالفعل في مكتب الشركة بحضور عدد من الشهود وبناءً على رغبتهما في تتويج علاقتهما بعقد ديني شرعي رسمي، بدلًا من استمرار العلاقة سرّية.
وأضاف البيان أن لشركة تنفي تسريبها تلك الوثيقة «ونسجّل استغرابنا من تلك الإدعاءات والافتراءات وبخاصة أن الفنانة وزوجها ظهرا في صور تظهر شرعية العلاقة، نُشرت على صفحة رويدا عطية الخاصة على موقع «فيسبوك»، ونشير أيضًا أنه وبعد الافتراء علينا، جرى سحب الصور الحميمة من الصفحة».
وكان الثنائي السوري قد أصدرا بيانًا يُعقّبان خلاله على خبر زواجهما الرسمي، وجاء فيه: «دأبت بعض الصفحات الصفراء والأقلام السوداء على ملاحقتنا بشكل فردي أو سويًا، عبر التعرض لنا بمقالات وأخبار وتلفيقات مبنية على حقد وخيال مريض بهدف استثارة الظروف المناسبة للنيل منا بطريقة تسيء لنا شخصيًا وفنيًا؛ إذ صمتنا طويلًا عن تناولنا بطريقة سيئة فذلك مرده إلى ثقتنا بالرأي العام الواعي والمثقف والقادر على تمييز الحقيقة من الإشاعات».
