قدمت الإغراء والكوميديا والدراما
لبلبة: افضل اعمالي كانت مع عادل امام وتربطني به علاقة صداقة
كفرووتر / وكالات أكدت الفنانة لبلبة انها سعيدة تماما بمشوارها الفني وانه لو عاد بها الزمن مرة ثانية لسارت في نفس الطريق لأنها تعشق الفن رغم الصعاب التي مرت بها، مشيرة الى انها تمثل منذ سن الـ 5 سنوات واستطاعت ان تقدم حتى الآن نحو 83 فيلما مع كل المخرجين ومن مختلف الأجيال السينمائية من يوسف شاهين إلى أحدث المخرجين والمخرجات في فن السينما، مؤكدة أنها سعيدة بفيلم «نظرية عمتي» الذي عرض مؤخرا مع الفنان حسن الرداد وانتهت ايضا من تصوير فيلم «الفيل الأزرق» مع المخرج مروان وحيد حامد وأيضا فلم «فيلا 69 » مع الفنان خالد أبوالنجا وأروى جودة.
«الأنباء» التقت لبلبة في حوار مهم وشامل حول أعمالها، فإلى التفاصيل:
بداية ماذا عن فيلمك الجديد «نظرية عمتي» مع الفنان الشاب حسن الرداد؟
٭ أنا سعيدة بالتجربة فالفيلم عمل كوميدي راق وكوميديا غير مبتذلة وهو يؤكد على ضرورة الصراحة في العلاقة بين الرجل والمرأة واعتقد ان الناس بحاجة إلى مثل هذه الأعمال الآن، كما انه نبه إلى خطورة الزواج المبكر رغم انني تزوجت بهذه الطريقة وهو ما دفعني إلى مواجهة العديد من الصعاب لأن الزواج المبكر غالبا ما يكون مصيره الفشل ويدفع الرجل والفتاة ثمن هذا تماما في حياتهما.
لكن الفيلم لم يحقق الإيرادات المنتظرة؟
٭ وأين هو الفيلم الذي حقق الإيرادات في ظل هذه الظروف السيئة كل أفلام الموسم فشلت ولم تستطع أن تحقق تكلفتها لكنه فيلم سيعيش لأنه يقدم قضية حقيقية وأنا قدمت شخصية ماجدة التي تزوجت 5 مرات ولم تنجب فحاولت ان تعطي خبراتها في الحياة للفتيات الصغيرات.
كيف سارت علاقتك بالسينما خصوصا انك لا تزالين نجمة في أحدث أفلامها؟
٭ السينما عشقي الأول وأنا لم أقدم أعمالا كما ينبغي في التلفزيون لأنني أعرف ان نجم السينما دائما غال وأنا اعتدت أن يقوم الناس بشراء التذاكر لمشاهدة أعمالي، كما انني أحترمها ولم أقدم أبدا أي عمل باستهتار سواء مع مخرج كبير او صغير لذلك حافظت على وجودي بها تماما وأنا الآن يعرض لي فيلم «نظرية عمتي» وانتهيت من تصوير فيلمين هما «الفيل الأزرق» مع كريم عبدالعزيز وخالد الصاوي وفيلم «فيلا 69 » مع الفنان خالد أبوالنجا.
ما القيمة التي يمثلها عادل إمام ويوسف شاهين لك في السينما؟
٭ قيمة كبيرة جدا فأنا وعادل إمام أصدقاء عمر وهو فنان أسطوري بمعنى الكلمة ونجحنا معا وقدمنا أفلاما لاتزال تعرض ويضحك عليها الناس مثل «احترس من الخط» و«خلي بالك من جيرانك» وغيرهما وهو نجم حقيقي استطاع ان يقدم كل من عملوا معه لملايين المشاهدين، أما يوسف شاهين فهو الأب وهو المخرج الذي ارتبطت معه بعلاقة روحية وقدمنا معا العديد من الأعمال واسم يوسف شاهين في السينما له معنى كبير جدا فأنا استفدت منهما معا.
هل ندمت على بعض الأعمال؟
٭ لا لم أندم على أي عمل قدمته لأنني كما قلت لك لم أقدم أي عمل باستهتار حتى الأعمال الصغيرة كنت أركز تماما فيها ويمكن ان يكون العمل خفيفا لكن دوري مؤثر ولن تنساه.
وماذا عن السينما الجديدة الآن في رأيك؟
٭ سينما مفرحة وبها قضايا حقيقية وأنا لا أقول ذلك لأنني أعمل مع أبناء هذا الجيل ولكن هناك نقلة حقيقية ومجموعة مخرجين عالميين لكن ينقصنا التسويق وتقديم أنفسنا للعالم.
«الأنباء» التقت لبلبة في حوار مهم وشامل حول أعمالها، فإلى التفاصيل:
بداية ماذا عن فيلمك الجديد «نظرية عمتي» مع الفنان الشاب حسن الرداد؟
٭ أنا سعيدة بالتجربة فالفيلم عمل كوميدي راق وكوميديا غير مبتذلة وهو يؤكد على ضرورة الصراحة في العلاقة بين الرجل والمرأة واعتقد ان الناس بحاجة إلى مثل هذه الأعمال الآن، كما انه نبه إلى خطورة الزواج المبكر رغم انني تزوجت بهذه الطريقة وهو ما دفعني إلى مواجهة العديد من الصعاب لأن الزواج المبكر غالبا ما يكون مصيره الفشل ويدفع الرجل والفتاة ثمن هذا تماما في حياتهما.
لكن الفيلم لم يحقق الإيرادات المنتظرة؟
٭ وأين هو الفيلم الذي حقق الإيرادات في ظل هذه الظروف السيئة كل أفلام الموسم فشلت ولم تستطع أن تحقق تكلفتها لكنه فيلم سيعيش لأنه يقدم قضية حقيقية وأنا قدمت شخصية ماجدة التي تزوجت 5 مرات ولم تنجب فحاولت ان تعطي خبراتها في الحياة للفتيات الصغيرات.
كيف سارت علاقتك بالسينما خصوصا انك لا تزالين نجمة في أحدث أفلامها؟
٭ السينما عشقي الأول وأنا لم أقدم أعمالا كما ينبغي في التلفزيون لأنني أعرف ان نجم السينما دائما غال وأنا اعتدت أن يقوم الناس بشراء التذاكر لمشاهدة أعمالي، كما انني أحترمها ولم أقدم أبدا أي عمل باستهتار سواء مع مخرج كبير او صغير لذلك حافظت على وجودي بها تماما وأنا الآن يعرض لي فيلم «نظرية عمتي» وانتهيت من تصوير فيلمين هما «الفيل الأزرق» مع كريم عبدالعزيز وخالد الصاوي وفيلم «فيلا 69 » مع الفنان خالد أبوالنجا.
ما القيمة التي يمثلها عادل إمام ويوسف شاهين لك في السينما؟
٭ قيمة كبيرة جدا فأنا وعادل إمام أصدقاء عمر وهو فنان أسطوري بمعنى الكلمة ونجحنا معا وقدمنا أفلاما لاتزال تعرض ويضحك عليها الناس مثل «احترس من الخط» و«خلي بالك من جيرانك» وغيرهما وهو نجم حقيقي استطاع ان يقدم كل من عملوا معه لملايين المشاهدين، أما يوسف شاهين فهو الأب وهو المخرج الذي ارتبطت معه بعلاقة روحية وقدمنا معا العديد من الأعمال واسم يوسف شاهين في السينما له معنى كبير جدا فأنا استفدت منهما معا.
هل ندمت على بعض الأعمال؟
٭ لا لم أندم على أي عمل قدمته لأنني كما قلت لك لم أقدم أي عمل باستهتار حتى الأعمال الصغيرة كنت أركز تماما فيها ويمكن ان يكون العمل خفيفا لكن دوري مؤثر ولن تنساه.
وماذا عن السينما الجديدة الآن في رأيك؟
٭ سينما مفرحة وبها قضايا حقيقية وأنا لا أقول ذلك لأنني أعمل مع أبناء هذا الجيل ولكن هناك نقلة حقيقية ومجموعة مخرجين عالميين لكن ينقصنا التسويق وتقديم أنفسنا للعالم.
