هند صبري: «الجزيرة 2» فيلم كبير وليس مقاولات.. ونادين الراسي: سأرقص وأغني.. وأطلب الرحمة
كفر ووتر / وكالات تعليقا على التحضير المستمر لبدء تصوير الجزء الثاني من الفيلم العربي «الجزيرة»، قالت الفنانة التونسية هند صبري: «لعلها خطوة لتعود السينما للافلام الضخمة والكبيرة، كي لا تصبح سينما افلام مقاولات».
ويدور الجزء الثاني من الفيلم حول مصير «منصور الحنفي» ـ الفنان احمد السقا ـ بعد هروبه من امام قاعة المحكمة في الجزء الاول، ويشارك في بطولة الجزء الجديد، ابطال الجزء الاول احمد السقا وهند صبري ومحمود عبد المغني وخالد الصاوي، بالاضافة لبعض النجوم الآخرين الذين يجري ترشيحهم في الوقت الحالي.
وكانت احداث الجزء الاول من الفيلم تدور في صعيد مصر، من خلال شخصية منصور الحفني الذي ورث عن والده المال وزعامة تجارة المخدرات وزراعتها في الجزيرة التي تحكمها قوانين خاصة بعيدا عن قوانين البلد والحكومة.
من جانبها تستعد الفنانة اللبنانية نادين الراسي لتقديم مسرحيتها الجديدة «شمس وقمر»، معلنة تخوفها الشديد من هذه التجربة، مما جعلها تطلب من الصحافيين الرحمة بها. وعن ذلك قالت نادين: اعتبر دائما ان الصحافة هي التي تنشر العمل، نحن نقدم الرسالة، والصحافة هي من ينشرها. احيانا حتى في العمل التلفزيوني يكون هناك اخطاء صغيرة يتم تسليط الضوء عليها، فيظلم العمل ككل.
واضافت الفنانة، بحسب موقع «جولولي»: انا اليوم امام مسؤولية كبيرة جدا، فأنا سأرقص وأغني وأمثل على خشبة المسرح بمواجهة مباشرة مع الناس دون ان تفصل الكاميرا بيننا. هذا اختبار جديد وكبير جدا لاي ممثل ولي شخصيا، اشعر بمسؤولية كبيرة جدا وخائفة كثيرا، وطلبت الرحمة بمعنى المساعدة وأن ينظروا الى عملنا بشكل رحيم.
ويدور الجزء الثاني من الفيلم حول مصير «منصور الحنفي» ـ الفنان احمد السقا ـ بعد هروبه من امام قاعة المحكمة في الجزء الاول، ويشارك في بطولة الجزء الجديد، ابطال الجزء الاول احمد السقا وهند صبري ومحمود عبد المغني وخالد الصاوي، بالاضافة لبعض النجوم الآخرين الذين يجري ترشيحهم في الوقت الحالي.
وكانت احداث الجزء الاول من الفيلم تدور في صعيد مصر، من خلال شخصية منصور الحفني الذي ورث عن والده المال وزعامة تجارة المخدرات وزراعتها في الجزيرة التي تحكمها قوانين خاصة بعيدا عن قوانين البلد والحكومة.
من جانبها تستعد الفنانة اللبنانية نادين الراسي لتقديم مسرحيتها الجديدة «شمس وقمر»، معلنة تخوفها الشديد من هذه التجربة، مما جعلها تطلب من الصحافيين الرحمة بها. وعن ذلك قالت نادين: اعتبر دائما ان الصحافة هي التي تنشر العمل، نحن نقدم الرسالة، والصحافة هي من ينشرها. احيانا حتى في العمل التلفزيوني يكون هناك اخطاء صغيرة يتم تسليط الضوء عليها، فيظلم العمل ككل.
واضافت الفنانة، بحسب موقع «جولولي»: انا اليوم امام مسؤولية كبيرة جدا، فأنا سأرقص وأغني وأمثل على خشبة المسرح بمواجهة مباشرة مع الناس دون ان تفصل الكاميرا بيننا. هذا اختبار جديد وكبير جدا لاي ممثل ولي شخصيا، اشعر بمسؤولية كبيرة جدا وخائفة كثيرا، وطلبت الرحمة بمعنى المساعدة وأن ينظروا الى عملنا بشكل رحيم.
