الحقيقة والخيال فيما يكتبه معتصم محمود عن صحيفة الهلال..!!
صفحته التي يشتم فيها الرياضيين صباح كل يوم استحقت لقب منبر التهاتر الساقط..!!
× معتصم محمود الذي يكرر نفسه بطريقة "الكوبي بست" كتب أكثر من خمس مرات قائلاً "ان دسوقي يساند الكاردينال ويشيد به لأنه يريد أن يصبح رئيساً لتحرير جريدة الهلال" وهو حديث معلق في الهواء بلا أرجل ولا يرتكز على شيء من المعلومات التي تدعمه وتعطيه شيئاً من المصداقية وتحوله من فرية واكذوبة الى حقيقة..
× الحقيقة التي هي في وضوح الشمس ان مجلس الادارة الجديد لن يصدر صحيفة الهلال حسب ما جاء على لسان رئيس النادي اشرف الكاردينال في تصريحات صحفية بعد عدة أيام من انتخابه اكد فيها عدم وجود أي نية لاصدار صحيفة الهلال في المرحلة القادمة وهو رأي حاسم وموقف قاطع يؤكد ان الصحيفة خارج حسابات الصدور الى أجل غير مسمى..
× الحقيقة الثانية انني قد أكدت عدة مرات في معرض مقالاتي توقفي نهائياً عن تولي أي مناصب قيادية كرئاسة التحرير أو رئاسة الأقسام الرياضية بسبب الظروف الصحية التي تحد كثيراً من حركتي وقدرتي على أداء مهام وظيفتي بالمستوى المطلوب في التكليف والتنفيذ والمتابعة والمراجعة وهو أمر لا رجعة فيه بعد مسيرة مهنية شارفت على الخمس وثلاثين عاماً توليت فيها مناصب رئاسة التحرير والأقسام الرياضية أكثر من 12 مرة حققت فيها نجاحات وانجازات لا تخطئها إلا عين حاقد أو مكابر أو شخص نفسه بغير جمال ولا يرى في الوجود شيئاً جميلاً..
× واستناداً على هذه الحقائق يتضح ان صحيفة الهلال لن تصدر ولن يكون رئيس تحريرها دسوقي أو أي شخص آخر وان كل ما كتبه معتصم محمود عني هدفه الاساءة لشخصي واظهاري في صورة المؤيد للكاردينال والمتكالب للحصول على منصب وهي مسألة لا علاقة لها بالحقيقة وقد نفاها ودحضها قرار مجلس الهلال بعدم صدور الصحيفة وتوقفي لظروف صحية عن تولي اي منصب قيادي بالصحف الرياضية والاكتفاء بكتابة زاويتي اليومية..
× اضافة لكل ما سبق فان معتصم محمود الذي ساند البرير بعقلية احتكار الدفاع عنه واعتبار كل من يختلف معه أو ينتقده متآمر وطابور خامس وعدو للهلال يريد ان يمارس نفس الدور مع الكاردينال بابعاد أي قلم عنه ليكون المدافع الأول عنه بالشتائم والاساءات التي أكسبت الرئيس السابق العداء والعزلة وأدت لانهيار ورحيل مجلسه ولذلك فان ممارسته لنفس الاسلوب مع الكاردينال ومجلسه لن يفيدهما بقدر ما يدفع الناس للوقوف ضدهما كراهية في اسلوب الدفاع عنهما باهانة وتجريح الآخرين وليس بالمنطق والموضوعية..!
× خلاصة القول ان وقوفنا مع الكاردينال ومساندتنا له ليست من أجل مصلحة بل لاقتناعنا بما طرحه من أفكار وسياسات وتوجهات تصب في مصلحة الوحدة والمؤسسية وتفتح الطريق لمشاركة جماهيرية واسعة لادارة النادي عبر اللجان المساعدة واستطلاعات الرأي في القضايا الكبرى بمواقع التواصل الاجتماعي..
× وأخيراً يبقى الفارق بيني ومعتصم كبير جداً من كل النواحي فأنا صحفي صاحب فضل عليه عينته مرتين في صحيفتي نجوم الرياضة والكابتن ومنحته وظيفة وراتباً كبيراً ولكن لأنه رجل جاحد لا يحفظ الجميل ولا يقدر ما فعلته من أجله دخل معي في معارك وعداوات دون أي مبررات موضوعية اللهم إلا الحقد والغل الذي يأكل في دواخله ويدفعه للاساءة لعدد كبير من الرياضيين يومياً في أبوابه المخالفة لكل الأعراف والتقاليد المهنية والتي ينبغي ايقافها لعدم وجود توقيع في نهايتها كذلك أنا صحفي بلا أعداء أذهب لأي مناسبة مرفوع الرأس موفور الكرامة وأجد الاحترام والتقدير من الجميع لأنني لا أؤذي مشاعر الناس أو اغتال شخصياتهم بالطعن في شرفهم وأخلاقهم كما يفعل معتصم الذي لم يعد لديه صديق أو صليح في الوسط الرياضي الذي أصبح كل ما يربطه به هي الشتائم والاساءات التي يوجهها للرياضيين والفنانين والاعلاميين صباح كل يوم عبر صفحته التي استحقت بجدارة لقب منبر التهاتر الساقط..!
صفحته التي يشتم فيها الرياضيين صباح كل يوم استحقت لقب منبر التهاتر الساقط..!!
× معتصم محمود الذي يكرر نفسه بطريقة "الكوبي بست" كتب أكثر من خمس مرات قائلاً "ان دسوقي يساند الكاردينال ويشيد به لأنه يريد أن يصبح رئيساً لتحرير جريدة الهلال" وهو حديث معلق في الهواء بلا أرجل ولا يرتكز على شيء من المعلومات التي تدعمه وتعطيه شيئاً من المصداقية وتحوله من فرية واكذوبة الى حقيقة..
× الحقيقة التي هي في وضوح الشمس ان مجلس الادارة الجديد لن يصدر صحيفة الهلال حسب ما جاء على لسان رئيس النادي اشرف الكاردينال في تصريحات صحفية بعد عدة أيام من انتخابه اكد فيها عدم وجود أي نية لاصدار صحيفة الهلال في المرحلة القادمة وهو رأي حاسم وموقف قاطع يؤكد ان الصحيفة خارج حسابات الصدور الى أجل غير مسمى..
× الحقيقة الثانية انني قد أكدت عدة مرات في معرض مقالاتي توقفي نهائياً عن تولي أي مناصب قيادية كرئاسة التحرير أو رئاسة الأقسام الرياضية بسبب الظروف الصحية التي تحد كثيراً من حركتي وقدرتي على أداء مهام وظيفتي بالمستوى المطلوب في التكليف والتنفيذ والمتابعة والمراجعة وهو أمر لا رجعة فيه بعد مسيرة مهنية شارفت على الخمس وثلاثين عاماً توليت فيها مناصب رئاسة التحرير والأقسام الرياضية أكثر من 12 مرة حققت فيها نجاحات وانجازات لا تخطئها إلا عين حاقد أو مكابر أو شخص نفسه بغير جمال ولا يرى في الوجود شيئاً جميلاً..
× واستناداً على هذه الحقائق يتضح ان صحيفة الهلال لن تصدر ولن يكون رئيس تحريرها دسوقي أو أي شخص آخر وان كل ما كتبه معتصم محمود عني هدفه الاساءة لشخصي واظهاري في صورة المؤيد للكاردينال والمتكالب للحصول على منصب وهي مسألة لا علاقة لها بالحقيقة وقد نفاها ودحضها قرار مجلس الهلال بعدم صدور الصحيفة وتوقفي لظروف صحية عن تولي اي منصب قيادي بالصحف الرياضية والاكتفاء بكتابة زاويتي اليومية..
× اضافة لكل ما سبق فان معتصم محمود الذي ساند البرير بعقلية احتكار الدفاع عنه واعتبار كل من يختلف معه أو ينتقده متآمر وطابور خامس وعدو للهلال يريد ان يمارس نفس الدور مع الكاردينال بابعاد أي قلم عنه ليكون المدافع الأول عنه بالشتائم والاساءات التي أكسبت الرئيس السابق العداء والعزلة وأدت لانهيار ورحيل مجلسه ولذلك فان ممارسته لنفس الاسلوب مع الكاردينال ومجلسه لن يفيدهما بقدر ما يدفع الناس للوقوف ضدهما كراهية في اسلوب الدفاع عنهما باهانة وتجريح الآخرين وليس بالمنطق والموضوعية..!
× خلاصة القول ان وقوفنا مع الكاردينال ومساندتنا له ليست من أجل مصلحة بل لاقتناعنا بما طرحه من أفكار وسياسات وتوجهات تصب في مصلحة الوحدة والمؤسسية وتفتح الطريق لمشاركة جماهيرية واسعة لادارة النادي عبر اللجان المساعدة واستطلاعات الرأي في القضايا الكبرى بمواقع التواصل الاجتماعي..
× وأخيراً يبقى الفارق بيني ومعتصم كبير جداً من كل النواحي فأنا صحفي صاحب فضل عليه عينته مرتين في صحيفتي نجوم الرياضة والكابتن ومنحته وظيفة وراتباً كبيراً ولكن لأنه رجل جاحد لا يحفظ الجميل ولا يقدر ما فعلته من أجله دخل معي في معارك وعداوات دون أي مبررات موضوعية اللهم إلا الحقد والغل الذي يأكل في دواخله ويدفعه للاساءة لعدد كبير من الرياضيين يومياً في أبوابه المخالفة لكل الأعراف والتقاليد المهنية والتي ينبغي ايقافها لعدم وجود توقيع في نهايتها كذلك أنا صحفي بلا أعداء أذهب لأي مناسبة مرفوع الرأس موفور الكرامة وأجد الاحترام والتقدير من الجميع لأنني لا أؤذي مشاعر الناس أو اغتال شخصياتهم بالطعن في شرفهم وأخلاقهم كما يفعل معتصم الذي لم يعد لديه صديق أو صليح في الوسط الرياضي الذي أصبح كل ما يربطه به هي الشتائم والاساءات التي يوجهها للرياضيين والفنانين والاعلاميين صباح كل يوم عبر صفحته التي استحقت بجدارة لقب منبر التهاتر الساقط..!